دبي - (العربية نت): قالت وزارة الخارجية الأمريكية، الثلاثاء، إننا "مستعدون للتفاوض مع إيران إذا أخذت شروطنا الـ 12 على محمل الجد".
وأضافت المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية أن "واشنطن ستبقي على حملة الضغط القصوى على طهران".
وعقب انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي الإيراني أعلنت استراتيجية من 12 شرطاً وهي:
1- وقف محاولات تطوير سلاح نووي.
2- السماح لمفتشي الوكالة الدولية بدخول كل المواقع النووية.
3- وقف إنتاج أي صواريخ قادرة على حمل رؤوس نووية.
4- الكشف عن جهودها السابقة لبناء سلاح نووي.
5- وقف دعم الإرهاب وخاصة حماس وحزب الله والجهاد الإسلامي.
6- وقف دعم الميليشيات الشيعية في المنطقة والحوثيين.
7- سحب قواتها من سوريا.
8- وقف دعم طالبان وجماعات إرهابية في أفغانستان.
9- وقف استضافة قيادات القاعدة.
10- وقف تهديد دول جوارها.
11- الإفراج عن كافة المعتقلين الأمريكيين في إيران.
12- وقف عمليات القرصنة الإلكترونية.
يذكر أن ترامب كان هدد سابقاً إيران برد حازم وموجع إن تحركت أو أقدمت على أي عمل عدائي تجاه القوات الأمريكية المتواجدة في المنطقة أو حلفاء الولايات المتحدة، وذلك في ظل التوتر المتصاعد بين البلدين لا سيما بعد إرسال الولايات المتحدة حاملة طائرات وقاذفات صواريخ الأسبوع الماضي، في ما قالت إنه رداً على معلومات تؤكد وجود مخاطر وتهديدات إيرانية.
وقال، الخميس الماضي، خلال مؤتمر صحافي، "إيران دولة ترعى الإرهاب وسياستها خطيرة في الشرق الأوسط".
وأكد أن "إيران وراء كل المشاكل والاضطرابات في الشرق الأوسط"، موضحاً أن "طهران خلف أكثر من 14 هجوماً". وأضاف، "سأرسل حتماً المزيد من الجنود لدرء خطر إيران إذا تطلب الأمر"، موضحاً أنه "لا يجد حاجة لهذا في الوقت الحالي".
وأضافت المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية أن "واشنطن ستبقي على حملة الضغط القصوى على طهران".
وعقب انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي الإيراني أعلنت استراتيجية من 12 شرطاً وهي:
1- وقف محاولات تطوير سلاح نووي.
2- السماح لمفتشي الوكالة الدولية بدخول كل المواقع النووية.
3- وقف إنتاج أي صواريخ قادرة على حمل رؤوس نووية.
4- الكشف عن جهودها السابقة لبناء سلاح نووي.
5- وقف دعم الإرهاب وخاصة حماس وحزب الله والجهاد الإسلامي.
6- وقف دعم الميليشيات الشيعية في المنطقة والحوثيين.
7- سحب قواتها من سوريا.
8- وقف دعم طالبان وجماعات إرهابية في أفغانستان.
9- وقف استضافة قيادات القاعدة.
10- وقف تهديد دول جوارها.
11- الإفراج عن كافة المعتقلين الأمريكيين في إيران.
12- وقف عمليات القرصنة الإلكترونية.
يذكر أن ترامب كان هدد سابقاً إيران برد حازم وموجع إن تحركت أو أقدمت على أي عمل عدائي تجاه القوات الأمريكية المتواجدة في المنطقة أو حلفاء الولايات المتحدة، وذلك في ظل التوتر المتصاعد بين البلدين لا سيما بعد إرسال الولايات المتحدة حاملة طائرات وقاذفات صواريخ الأسبوع الماضي، في ما قالت إنه رداً على معلومات تؤكد وجود مخاطر وتهديدات إيرانية.
وقال، الخميس الماضي، خلال مؤتمر صحافي، "إيران دولة ترعى الإرهاب وسياستها خطيرة في الشرق الأوسط".
وأكد أن "إيران وراء كل المشاكل والاضطرابات في الشرق الأوسط"، موضحاً أن "طهران خلف أكثر من 14 هجوماً". وأضاف، "سأرسل حتماً المزيد من الجنود لدرء خطر إيران إذا تطلب الأمر"، موضحاً أنه "لا يجد حاجة لهذا في الوقت الحالي".