واشنطن - (وكالات): عقد الكونغرس الأمريكي، الأربعاء، جلسة استماع للمبعوث الأمريكي لإيران، برايان هوك، الذي أكد أن العقوبات الأمريكية على طهران أضعفت تمويلها لحزب الله وحماس"، متحدثاً عن "انخفاض في الانفاق العسكري الإيراني منذ فرض العقوبات الأمريكية".
وفي شهادة أمام لجنة في مجلس النواب، ذكر هوك أن "إدارة دونالد ترمب نفذت عقوبات قصوى ضد إيران للحيلولة دون حيازتها للسلاح النووي، وإعادة طهران إلى طاولة المفاوضات والتوصل إلى اتفاق نووي جديد".
وتابع هوك "نريد التوصل إلى اتفاق شامل مع إيران.. والاتفاق الجديد يجب أن يشمل البرنامجين النووي والصاروخي ودعم الإرهاب والاعتقال التعسفي.. والضغوط الأمريكية على إيران تهدف إلى تغيير سلوكها".
وأوضح أن "الاتفاق النووي وفر لإيران الموارد المالية اللازمة لأنشطتها الخبيثة وتدخلاتها في المنطقة، وهناك انخفاض في الانفاق العسكري الإيراني منذ فرض العقوبات الأمريكية".
وأشار إلى أن "إيران تواصل دعمها للميليشيات الإرهابية وتطوير الصواريخ الباليستية رغم العقوبات الأمريكية".
واتهم هوك، إيران "بزيادة معاناة الشعب اليمني عبر دعم الحوثيين". وقال إن "طهران دعمت النظام السوري في دمشق". كما ذكر أن "إيران استخدمت "حزب الله" في لبنان لتقويض الاستقرار، في إشارة إلى تورطها في سياسات خبيثة لتقويض الاستقرار في المنطقة.
وأوضح هوك أن العقوبات الأمريكية على إيران "أضعفت تمويل طهران لحزب الله وحماس، وجعلت فاتورة سياساتها الخارجية باهظة التكاليف".
ودعا المبعوث الأمريكي، طهران إلى "مواجهة الدبلوماسية بالدبلوماسية وليس بالإرهاب".
وخلال الجلسة، أكد أعضاء في الكونغرس أن اقتصاد إيران انهار تحت تأثير العقوبات وتراجع بنسبة 6%.
وأشاروا إلى أن "إيران قلصت دفاعاتها في سوريا بنسبة الثلث، وحتى مقاتلو حزب الله لم يحصلوا على مرتباتهم".
وفي شهادة أمام لجنة في مجلس النواب، ذكر هوك أن "إدارة دونالد ترمب نفذت عقوبات قصوى ضد إيران للحيلولة دون حيازتها للسلاح النووي، وإعادة طهران إلى طاولة المفاوضات والتوصل إلى اتفاق نووي جديد".
وتابع هوك "نريد التوصل إلى اتفاق شامل مع إيران.. والاتفاق الجديد يجب أن يشمل البرنامجين النووي والصاروخي ودعم الإرهاب والاعتقال التعسفي.. والضغوط الأمريكية على إيران تهدف إلى تغيير سلوكها".
وأوضح أن "الاتفاق النووي وفر لإيران الموارد المالية اللازمة لأنشطتها الخبيثة وتدخلاتها في المنطقة، وهناك انخفاض في الانفاق العسكري الإيراني منذ فرض العقوبات الأمريكية".
وأشار إلى أن "إيران تواصل دعمها للميليشيات الإرهابية وتطوير الصواريخ الباليستية رغم العقوبات الأمريكية".
واتهم هوك، إيران "بزيادة معاناة الشعب اليمني عبر دعم الحوثيين". وقال إن "طهران دعمت النظام السوري في دمشق". كما ذكر أن "إيران استخدمت "حزب الله" في لبنان لتقويض الاستقرار، في إشارة إلى تورطها في سياسات خبيثة لتقويض الاستقرار في المنطقة.
وأوضح هوك أن العقوبات الأمريكية على إيران "أضعفت تمويل طهران لحزب الله وحماس، وجعلت فاتورة سياساتها الخارجية باهظة التكاليف".
ودعا المبعوث الأمريكي، طهران إلى "مواجهة الدبلوماسية بالدبلوماسية وليس بالإرهاب".
وخلال الجلسة، أكد أعضاء في الكونغرس أن اقتصاد إيران انهار تحت تأثير العقوبات وتراجع بنسبة 6%.
وأشاروا إلى أن "إيران قلصت دفاعاتها في سوريا بنسبة الثلث، وحتى مقاتلو حزب الله لم يحصلوا على مرتباتهم".