أبوظبي - (وكالات): قالت القيادة المركزية الأمريكية، الخميس، إن "تهديد حرية الملاحة الدولية يستلزم حلاً دولياً، وذلك في أعقاب محاولة ثلاث سفن إيرانية اعتراض ناقلة تتبع شركة "بي.بي" البريطانية خلال مرورها من مضيق هرمز".
ونقلت "رويترز" عن الكابتن بيل أوربان المتحدث باسم القيادة المركزية الأمريكية قوله في بيان "إن الاقتصاد العالمي يعتمد على التدفق الحر للتجارة ومن الواجب على كل الدول حماية وصيانة هذا العنصر الحيوي للازدهار العالمي".
وأكدت الحكومة البريطانية، الخميس، تقارير إعلامية تحدثت عن محاولة الحرس الثوري الإيراني اعتراض إحدى الناقلات التابعة لها في مضيق هرمز.
وأوضحت لندن أن 3 قوارب إيرانية اقتربت من الناقلة البريطانية "هيريتدج" وحاولت احتجازها، لكنها فشلت، وفق ما أوردت وكالة "أسوشيتد برس".
وأعربت عن قلقها من التصرف الذي أقدمت عليه السلطات الإيرانية، وحثتها على تهدئة الوضع.
وعبر المتحدث باسم رئيسة الحكومة البريطانية تيريزا ماي، الخميس، عن قلق بريطانيا من ما وصفه بـ" تصرفات سفن إيرانية لوقف حركة السفن التجارية"، داعيا إلى "عدم التصعيد".
وأشار المتحدث باسم ماي إلى أن بريطانيا "ستبحث أي طلب أمريكي لتقديم الدعم في الشرق الأوسط على النحو المعتاد"، مضيفاً أن "احتجاز ناقلة النفط الإيرانية في جبل طارق له علاقة بالعقوبات على سوريا وليس إيران".
ونقلت "رويترز" عن الكابتن بيل أوربان المتحدث باسم القيادة المركزية الأمريكية قوله في بيان "إن الاقتصاد العالمي يعتمد على التدفق الحر للتجارة ومن الواجب على كل الدول حماية وصيانة هذا العنصر الحيوي للازدهار العالمي".
وأكدت الحكومة البريطانية، الخميس، تقارير إعلامية تحدثت عن محاولة الحرس الثوري الإيراني اعتراض إحدى الناقلات التابعة لها في مضيق هرمز.
وأوضحت لندن أن 3 قوارب إيرانية اقتربت من الناقلة البريطانية "هيريتدج" وحاولت احتجازها، لكنها فشلت، وفق ما أوردت وكالة "أسوشيتد برس".
وأعربت عن قلقها من التصرف الذي أقدمت عليه السلطات الإيرانية، وحثتها على تهدئة الوضع.
وعبر المتحدث باسم رئيسة الحكومة البريطانية تيريزا ماي، الخميس، عن قلق بريطانيا من ما وصفه بـ" تصرفات سفن إيرانية لوقف حركة السفن التجارية"، داعيا إلى "عدم التصعيد".
وأشار المتحدث باسم ماي إلى أن بريطانيا "ستبحث أي طلب أمريكي لتقديم الدعم في الشرق الأوسط على النحو المعتاد"، مضيفاً أن "احتجاز ناقلة النفط الإيرانية في جبل طارق له علاقة بالعقوبات على سوريا وليس إيران".