كشفت تقارير طبية أن المشتبه به في تنفيذه هجوم "مهرجان الثوم" بولاية كاليفورنيا في يوليو الماضي أقدم على الانتحار وأنه لم يقتل برصاص قوى الأمن.
وتتناقض هذه الرواية مع تقارير سابقة ذكرت أن رجال الأمن قتلوا الشاب القاتل بعد أن قتل 3 أشخاص خلال مهرجان الطعام في مدينة غيلروي جنوبي سان فرانسيسكو بولاية كاليفورنيا، وفقا لما ذكرته فرانس برس.
وكان الشاب سانتينو وليام ليغان، البالغ من العمر 19 عاما، استخدم بندقية كلاشينكوف، اشتراها من ولاية نيفادا يوم 9 يوليو الماضي، في قتل 3 أشخاص هم مراهقة في الثالثة عشرة من عمرها وشاب في العشرينات من عمره، بالإضافة إلى طفل، بحسب ما أعلن قائد الشرطة المحلية سكوت سميثي.
وكان سميثي أكد في وقت سابق أن رجال الأمن الذين كانوا قريبين من منطقة الهجوم "رصدوا في أقل من دقيقة المشتبه به الذي تم استهدافه وقتله"، وأشار حينها إلى أن "عمليات بحث تجري للعثور على شريك محتمل له".
غير أنه وفقا لوسائل إعلام أميركية، خلص الطبيب الشرعي، المكلف بالكشف عن سبب وفاة مطلق في غيلروي، إلى أن الشاب القاتل أقدم على الانتحار بعد جريمته.
ورغم هذه النتائج فيما يتعلق بالقاتل، فإن دافعه وراء عملية إطلاق النار ما زالت مجهولة لدى المحققين.
وكانت مقاطع فيديو نشرت على شبكات التواصل رصدت اللحظات الأولى لهجوم إطلاق النار في مهرجان الثوم، وأظهرت اللقطات حالة الرعب التي أصابت رواد المهرجان وفرارهم من المكان، مع سماع دوي طلقات نارية.
وظهر في لقطات بثتها شبكة التلفزيون "ان بي سي نيوز" مشاركون في "مهرجان الثوم في غيلروي" وهم يركضون مرتبكين هربا بينما تسمع عيارات نارية في المكان.
وتتناقض هذه الرواية مع تقارير سابقة ذكرت أن رجال الأمن قتلوا الشاب القاتل بعد أن قتل 3 أشخاص خلال مهرجان الطعام في مدينة غيلروي جنوبي سان فرانسيسكو بولاية كاليفورنيا، وفقا لما ذكرته فرانس برس.
وكان الشاب سانتينو وليام ليغان، البالغ من العمر 19 عاما، استخدم بندقية كلاشينكوف، اشتراها من ولاية نيفادا يوم 9 يوليو الماضي، في قتل 3 أشخاص هم مراهقة في الثالثة عشرة من عمرها وشاب في العشرينات من عمره، بالإضافة إلى طفل، بحسب ما أعلن قائد الشرطة المحلية سكوت سميثي.
وكان سميثي أكد في وقت سابق أن رجال الأمن الذين كانوا قريبين من منطقة الهجوم "رصدوا في أقل من دقيقة المشتبه به الذي تم استهدافه وقتله"، وأشار حينها إلى أن "عمليات بحث تجري للعثور على شريك محتمل له".
غير أنه وفقا لوسائل إعلام أميركية، خلص الطبيب الشرعي، المكلف بالكشف عن سبب وفاة مطلق في غيلروي، إلى أن الشاب القاتل أقدم على الانتحار بعد جريمته.
ورغم هذه النتائج فيما يتعلق بالقاتل، فإن دافعه وراء عملية إطلاق النار ما زالت مجهولة لدى المحققين.
وكانت مقاطع فيديو نشرت على شبكات التواصل رصدت اللحظات الأولى لهجوم إطلاق النار في مهرجان الثوم، وأظهرت اللقطات حالة الرعب التي أصابت رواد المهرجان وفرارهم من المكان، مع سماع دوي طلقات نارية.
وظهر في لقطات بثتها شبكة التلفزيون "ان بي سي نيوز" مشاركون في "مهرجان الثوم في غيلروي" وهم يركضون مرتبكين هربا بينما تسمع عيارات نارية في المكان.