أبوظبي - (سكاي نيوز عربية): بدأت ناقلة النفط الإيرانية "غريس 1"، التي كانت محتجزة في جبل طارق، بالتحرك الجمعة، بعد صدور قرار بالإفراج عنها، وفق ما ذكرت "رويترز".
وتحمل الناقلة الإيرانية أكثر من مليوني برميل من النفط الإيراني الخفيف، وكان قد تم توقيفها لانتهاكها عقوبات فرضها الاتحاد الأوروبي بحق سوريا.
وقالت حكومة جبل طارق إن طهران تعهدت بعدم تسليم الوقود لمصفاة نفط سورية تطالها العقوبات الأوروبية.
وكان رئيس وزراء جبل طارق قد أعلن أن ناقلة النفط الإيرانية يمكنها المغادرة متى أصبحت جاهزة لذلك، اعتباراً من الجمعة.
وفي المقابل، ذكر التلفزيون الإيراني أنه جرى تغيير علم واسم الناقلة، ويجري إعدادها للإبحار صوب البحر المتوسط، فيما أكدت الخارجية الإيرانية أن طهران لم تقدم أي ضمانات بعدم توجهها إلى سوريا.
وكانت الناقلة الإيرانية ترفع علم بنما عندما احتجزتها سلطات جبل طارق، لكن بنما قالت في وقت لاحق إنها أنهت تسجيل الناقلة الإيرانية في سجلاتها قبل أشهر بسبب مشاركتها في تمويل الإرهاب.
وتحمل الناقلة الإيرانية أكثر من مليوني برميل من النفط الإيراني الخفيف، وكان قد تم توقيفها لانتهاكها عقوبات فرضها الاتحاد الأوروبي بحق سوريا.
وقالت حكومة جبل طارق إن طهران تعهدت بعدم تسليم الوقود لمصفاة نفط سورية تطالها العقوبات الأوروبية.
وكان رئيس وزراء جبل طارق قد أعلن أن ناقلة النفط الإيرانية يمكنها المغادرة متى أصبحت جاهزة لذلك، اعتباراً من الجمعة.
وفي المقابل، ذكر التلفزيون الإيراني أنه جرى تغيير علم واسم الناقلة، ويجري إعدادها للإبحار صوب البحر المتوسط، فيما أكدت الخارجية الإيرانية أن طهران لم تقدم أي ضمانات بعدم توجهها إلى سوريا.
وكانت الناقلة الإيرانية ترفع علم بنما عندما احتجزتها سلطات جبل طارق، لكن بنما قالت في وقت لاحق إنها أنهت تسجيل الناقلة الإيرانية في سجلاتها قبل أشهر بسبب مشاركتها في تمويل الإرهاب.