قال الرئيس البرازيلي، جايير بولسونارو، الأحد، إن الأرجنتينيين يسحبون أموالهم من مصارف بلادهم بكميات ضخمة تحسبا لفوز مرشح يسار الوسط البيروني، ألبرتو فرنانديز، في الانتخابات الرئاسية المقررة في أكتوبر.
وقال الرئيس اليميني في تغريدة على "تويتر": "مع احتمال عودة فرقة منتدى ساو باولو (الذي يجمع الأحزاب اليسارية في أميركا اللاتينية) في الأرجنتين، فإن الناس يسحبون أموالهم من البنوك بكميات ضخمة".
وكان بولسونارو أعرب عن خشيته من هجرة جماعية للأرجنتينيين إلى بلاده إذا تأكدت في الانتخابات الرئاسية الهزيمة، التي مني بها في الانتخابات التمهيدية الرئيس الليبرالي، ماوريتسيو ماكري.
وبالنسبة إلى بولسونارو، فإن عودة كيرشنر إلى قمة الدولة قد "تضع الأرجنتين على مسار فنزويلا نفسه"، التي تعاني حاليا من أزمة سياسية واقتصادية خطيرة برئاسة الاشتراكي، نيكولاس مادورو.
وأعرب الرئيس اليميني عن خشيته من تدفّق المهاجرين الأرجنتينيين على بلاده، كما هي الآن حال الفنزويليين الذين يفرّون بالآلاف من بلدهم الغارق في أزمة اقتصادية وسياسية خطرة إلى البلدان المجاورة، ولا سيّما إلى كولومبيا والبرازيل.
ولكن بولسونارو تلقّى رداً قوياً من ألبرتو فرنانديز، الذي قال: "أنا سعيد لأنه يتحدث عني، إنه عنصري وعنيف وكاره للنساء".
وبحسب محلّلين برازيليين فإنّ تصريحات بولسونارو تعتبر تدخلاً غير مسبوق لرئيس برازيلي في السياسة الداخلية للأرجنتين، البلد المجاور الذي يعدّ أحد أكبر الشركاء التجاريين للبرازيل.
وقال الرئيس اليميني في تغريدة على "تويتر": "مع احتمال عودة فرقة منتدى ساو باولو (الذي يجمع الأحزاب اليسارية في أميركا اللاتينية) في الأرجنتين، فإن الناس يسحبون أموالهم من البنوك بكميات ضخمة".
وكان بولسونارو أعرب عن خشيته من هجرة جماعية للأرجنتينيين إلى بلاده إذا تأكدت في الانتخابات الرئاسية الهزيمة، التي مني بها في الانتخابات التمهيدية الرئيس الليبرالي، ماوريتسيو ماكري.
وبالنسبة إلى بولسونارو، فإن عودة كيرشنر إلى قمة الدولة قد "تضع الأرجنتين على مسار فنزويلا نفسه"، التي تعاني حاليا من أزمة سياسية واقتصادية خطيرة برئاسة الاشتراكي، نيكولاس مادورو.
وأعرب الرئيس اليميني عن خشيته من تدفّق المهاجرين الأرجنتينيين على بلاده، كما هي الآن حال الفنزويليين الذين يفرّون بالآلاف من بلدهم الغارق في أزمة اقتصادية وسياسية خطرة إلى البلدان المجاورة، ولا سيّما إلى كولومبيا والبرازيل.
ولكن بولسونارو تلقّى رداً قوياً من ألبرتو فرنانديز، الذي قال: "أنا سعيد لأنه يتحدث عني، إنه عنصري وعنيف وكاره للنساء".
وبحسب محلّلين برازيليين فإنّ تصريحات بولسونارو تعتبر تدخلاً غير مسبوق لرئيس برازيلي في السياسة الداخلية للأرجنتين، البلد المجاور الذي يعدّ أحد أكبر الشركاء التجاريين للبرازيل.