قتل أربعة جنود نيجيريين في شمال شرق البلاد في هجوم شنّه مسلّحون تابعون لتنظيم داعش ، بحسب ما أفادت مصادر عسكرية.
وقال ضابط في الجيش النيجيري إنّ المهاجمين الذين يرجّح أنهم عناصر في تنظيم داعش في غرب إفريقيا أطلقوا النار على دورية عسكرية في قرية موغولا بالقرب من الحدود مع الكاميرون ممّا أسفر عن مقتل أربعة جنود واستيلائهم على مدفعين رشاشين.
وأضاف إنّ "قواتنا في موغولا تعرّضت لهجوم شنّه إرهابيو تنظيم داعش في غرب إفريقيا، في كمين خسرنا فيه أربعة جنود".
بدوره قال ضابط ثان طلب بدوره عدم نشر اسمه إنّ الجيش خسر أربعة عناصر في الهجوم وإنّ الإرهابيين استولوا على سيارتين عسكريتين صغيرتين لكنهم سرعان ما اضطروا للتخلّي عنهما بسبب الحالة السيئة للطريق التي بطّأت من سرعتهم.
وأضاف أنّ الإرهابيين "نزعوا المدفعين الرشاشين المضادّين للطائرات من السيارتين وأخذوهما معهما".
وأسفر النزاع في شمال نيجيريا منذ 2009 عن أكثر من 27 ألف قتيل ونحو 1,8 مليون نازح، وامتدّ إلى تشاد والكاميرون والنيجر، البلدان المجاورة لنيجيريا والواقعة على ضفاف بحيرة تشاد.
وغالبية الهجمات التي استهدفت الجيش في المنطقة إمّا نُسبت إلى تنظيم داعش في غرب إفريقيا أو تبنّاها التنظيم، وهو فرع انشقّ عن بوكو حرام وبايع تنظيم داعش.
في المقابل يستهدف الفصيل الموالي لزعيم بوكو حرام التاريخي أبوبكر الشكوي بشكل متزايد المدنيين عند مهاجمة قراهم لنهب مواردها.
{{ article.visit_count }}
وقال ضابط في الجيش النيجيري إنّ المهاجمين الذين يرجّح أنهم عناصر في تنظيم داعش في غرب إفريقيا أطلقوا النار على دورية عسكرية في قرية موغولا بالقرب من الحدود مع الكاميرون ممّا أسفر عن مقتل أربعة جنود واستيلائهم على مدفعين رشاشين.
وأضاف إنّ "قواتنا في موغولا تعرّضت لهجوم شنّه إرهابيو تنظيم داعش في غرب إفريقيا، في كمين خسرنا فيه أربعة جنود".
بدوره قال ضابط ثان طلب بدوره عدم نشر اسمه إنّ الجيش خسر أربعة عناصر في الهجوم وإنّ الإرهابيين استولوا على سيارتين عسكريتين صغيرتين لكنهم سرعان ما اضطروا للتخلّي عنهما بسبب الحالة السيئة للطريق التي بطّأت من سرعتهم.
وأضاف أنّ الإرهابيين "نزعوا المدفعين الرشاشين المضادّين للطائرات من السيارتين وأخذوهما معهما".
وأسفر النزاع في شمال نيجيريا منذ 2009 عن أكثر من 27 ألف قتيل ونحو 1,8 مليون نازح، وامتدّ إلى تشاد والكاميرون والنيجر، البلدان المجاورة لنيجيريا والواقعة على ضفاف بحيرة تشاد.
وغالبية الهجمات التي استهدفت الجيش في المنطقة إمّا نُسبت إلى تنظيم داعش في غرب إفريقيا أو تبنّاها التنظيم، وهو فرع انشقّ عن بوكو حرام وبايع تنظيم داعش.
في المقابل يستهدف الفصيل الموالي لزعيم بوكو حرام التاريخي أبوبكر الشكوي بشكل متزايد المدنيين عند مهاجمة قراهم لنهب مواردها.