دبي - (العربية نت): أعلنت وكالة الطاقة الذرية، الجمعة، أن إيران تجاوزت حدود الاتفاق النووي بشأن مخزون اليورانيوم المخصب.
وطالبت الوكالة طهران بالتعاون الكامل، للالتزام بالاتفاق الموقع مع القوى الدولية عام 2015.
وتقول طهران إنها ستواصل خرق حدود الاتفاق واحداً تلو الآخر حتى تحصل على المكاسب الاقتصادية التي وعد بها الاتفاق.
لكن واشنطن تعكف في الوقت نفسه على عزل إيران لإجبارها على التفاوض على الاتفاق النووي وبرنامجها الصاروخي وسلوكها في المنطقة.
إلى ذلك، قالت فيدريكا موغيريني، مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، الجمعة، إن الاتحاد الأوروبي سيواصل العمل للحفاظ على الاتفاق النووي المبرم مع إيران عام 2015 لكنه يرحب بأي تقدم يتخطى هذا الاتفاق.
وأضافت للصحافيين خلال اجتماع مع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في هلسنكي "دوري هو الحفاظ على تنفيذ الاتفاقات القائمة تنفيذاً كاملاً. مرة أخرى، إذا أمكن بناء أي شيء آخر عليه، فسيكون هذا محل ترحيب ودعم من الاتحاد الأوروبي".
والاتفاق الذي توصلت إليه إيران وقوى عالمية عام 2015 يواجه خطر الانهيار منذ انسحبت منه الولايات المتحدة العام الماضي وأعادت فرض عقوبات اقتصادية قاسية على إيران سعياً لدفعها لتقديم تنازلات أمنية أوسع تتضمن قيودا على برنامجها للصواريخ الباليستية.
وطالبت الوكالة طهران بالتعاون الكامل، للالتزام بالاتفاق الموقع مع القوى الدولية عام 2015.
وتقول طهران إنها ستواصل خرق حدود الاتفاق واحداً تلو الآخر حتى تحصل على المكاسب الاقتصادية التي وعد بها الاتفاق.
لكن واشنطن تعكف في الوقت نفسه على عزل إيران لإجبارها على التفاوض على الاتفاق النووي وبرنامجها الصاروخي وسلوكها في المنطقة.
إلى ذلك، قالت فيدريكا موغيريني، مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، الجمعة، إن الاتحاد الأوروبي سيواصل العمل للحفاظ على الاتفاق النووي المبرم مع إيران عام 2015 لكنه يرحب بأي تقدم يتخطى هذا الاتفاق.
وأضافت للصحافيين خلال اجتماع مع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في هلسنكي "دوري هو الحفاظ على تنفيذ الاتفاقات القائمة تنفيذاً كاملاً. مرة أخرى، إذا أمكن بناء أي شيء آخر عليه، فسيكون هذا محل ترحيب ودعم من الاتحاد الأوروبي".
والاتفاق الذي توصلت إليه إيران وقوى عالمية عام 2015 يواجه خطر الانهيار منذ انسحبت منه الولايات المتحدة العام الماضي وأعادت فرض عقوبات اقتصادية قاسية على إيران سعياً لدفعها لتقديم تنازلات أمنية أوسع تتضمن قيودا على برنامجها للصواريخ الباليستية.