يتوجه الروس، الأحد، إلى صناديق الاقتراع لانتخاب ممثليهم المحليين، وذلك بعد "صيف ساخن" في البلاد، شهد تنظيم تظاهرات كبيرة.
وتنظم انتخابات بلدية وإقليمية في كل أنحاء البلاد، غداة تبادل روسيا وأوكرانيا 70 سجينا، في تطور لاقى الترحيب بصفته خطوة أولى نحو حل النزاع القائم بين البلدين منذ العام 2014.
ووفقا للمحللين، فإن نتائج التصويت ستكون موضع ترقب، مع اقتراب استحقاق الانتخابات البرلمانية في 2021.
كما ستساهم هذه النتائج في رسم المستقبل السياسي لروسيا في وقت يبدأ الرئيس فلاديمير بوتن عقده الثالث في السلطة.
وتتجه الأنظار إلى العاصمة التي نظمت فيها تظاهرات خلال كل عطلة نهاية أسبوع منذ منتصف يوليو احتجاجا على استبعاد مرشحين من المعارضة من انتخابات البرلمان المحلي.
ودعي نحو 7.2 ملايين ناخب لاختيار 45 نائبا في برلمان موسكو، الذي يهيمن عليه حزب "روسيا الموحدة" الحاكم الذي لا يعارض أبدا سياسات رئيس البلدية الموالي للكرملين سيرغي سوبيانين.
وستنظم أكثر من 5 آلاف عملية اقتراع في روسيا الأحد. وسينتخب الروس 16 حاكما إقليميا وبرلمانيين إقليميين لـ13 منطقة، من بينها شبه جزيرة القرم الأوكرانية التي ضمتها روسيا في 2014.
{{ article.visit_count }}
وتنظم انتخابات بلدية وإقليمية في كل أنحاء البلاد، غداة تبادل روسيا وأوكرانيا 70 سجينا، في تطور لاقى الترحيب بصفته خطوة أولى نحو حل النزاع القائم بين البلدين منذ العام 2014.
ووفقا للمحللين، فإن نتائج التصويت ستكون موضع ترقب، مع اقتراب استحقاق الانتخابات البرلمانية في 2021.
كما ستساهم هذه النتائج في رسم المستقبل السياسي لروسيا في وقت يبدأ الرئيس فلاديمير بوتن عقده الثالث في السلطة.
وتتجه الأنظار إلى العاصمة التي نظمت فيها تظاهرات خلال كل عطلة نهاية أسبوع منذ منتصف يوليو احتجاجا على استبعاد مرشحين من المعارضة من انتخابات البرلمان المحلي.
ودعي نحو 7.2 ملايين ناخب لاختيار 45 نائبا في برلمان موسكو، الذي يهيمن عليه حزب "روسيا الموحدة" الحاكم الذي لا يعارض أبدا سياسات رئيس البلدية الموالي للكرملين سيرغي سوبيانين.
وستنظم أكثر من 5 آلاف عملية اقتراع في روسيا الأحد. وسينتخب الروس 16 حاكما إقليميا وبرلمانيين إقليميين لـ13 منطقة، من بينها شبه جزيرة القرم الأوكرانية التي ضمتها روسيا في 2014.