دبي - (العربية نت): قالت 5 دول أوروبية ـ هي فرنسا وألمانيا وإيطاليا وإسبانيا وبريطانيا ـ إنها "تشعر بالقلق من إعلان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن احتمال ضم مناطق في الضفة الغربية، منها غور الأردن".
وذكرت وزارة الخارجية الألمانية الجمعة في تغريدة على "تويتر"، أن "هذا سيمثل، في حال تنفيذه، انتهاكا خطيرا للقانون الدولي".
وجاء في بيان الوزارة "إن فرنسا وألمانيا وإيطاليا وإسبانيا والمملكة المتحدة ستواصل دعوة كل الأطراف للامتناع عن أي تصرفات تتعارض مع القانون الدولي وتهدد إمكانية تنفيذ حل الدولتين القائم على حدود 1967 وستزيد من صعوبة تحقيق سلام عادل ودائم".
وكان نتنياهو أعلن أنه في حال فوزه في الانتخابات المرتقبة في إسرائيل فإنه سيضم غور الأردن ومستوطنات في الضفة المحتلة لم يكشف ما هي.
يذكر أن إعلان نتنياهو لاقى إدانات واسعة، حيث نددت الدول العربية والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة بالإعلان الذي اعتُبر في إسرائيل بأنه "دعاية انتخابية".
وقال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس في بيان "مثل هذه الإجراءات ستشكل، إذا نُفذت، انتهاكا جسيما للقانون الدولي".
وأضاف "ستكون مدمرة لإمكانية إحياء المفاوضات وللسلام الإقليمي".
وتسيطر إسرائيل بالفعل على كثير من المناطق التي تعهد نتنياهو بضمها حال فوزه، لكن الإعلان الجديد لرئيس الوزراء الإسرائيلي يعني "فرض السيادة عليها" وضمها للدولة العبرية مثلما فعل في الجولان.
وذكرت وزارة الخارجية الألمانية الجمعة في تغريدة على "تويتر"، أن "هذا سيمثل، في حال تنفيذه، انتهاكا خطيرا للقانون الدولي".
وجاء في بيان الوزارة "إن فرنسا وألمانيا وإيطاليا وإسبانيا والمملكة المتحدة ستواصل دعوة كل الأطراف للامتناع عن أي تصرفات تتعارض مع القانون الدولي وتهدد إمكانية تنفيذ حل الدولتين القائم على حدود 1967 وستزيد من صعوبة تحقيق سلام عادل ودائم".
وكان نتنياهو أعلن أنه في حال فوزه في الانتخابات المرتقبة في إسرائيل فإنه سيضم غور الأردن ومستوطنات في الضفة المحتلة لم يكشف ما هي.
يذكر أن إعلان نتنياهو لاقى إدانات واسعة، حيث نددت الدول العربية والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة بالإعلان الذي اعتُبر في إسرائيل بأنه "دعاية انتخابية".
وقال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس في بيان "مثل هذه الإجراءات ستشكل، إذا نُفذت، انتهاكا جسيما للقانون الدولي".
وأضاف "ستكون مدمرة لإمكانية إحياء المفاوضات وللسلام الإقليمي".
وتسيطر إسرائيل بالفعل على كثير من المناطق التي تعهد نتنياهو بضمها حال فوزه، لكن الإعلان الجديد لرئيس الوزراء الإسرائيلي يعني "فرض السيادة عليها" وضمها للدولة العبرية مثلما فعل في الجولان.