واشنطن - (وكالات): قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في تصريحات للصحفيين بالبيت الأبيض، الجمعة، إن "الولايات المتحدة فرضت عقوبات على البنك الوطني الإيراني". ولم يقدم ترامب تفاصيل أخرى بشأن العقوبات.
وقال وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوتشين إن "البنك هو آخر مصدر أموال لطهران".
وأضاف منوتشين أن "العقوبات الأمريكية الأخيرة على إيران كبيرة جداً".
وذكر أن "العقوبات الجديدة على البنك المركزي الإيراني تستهدف تجفيف مصادر تمويل أذرع النظام الإيراني في المنطقة".
وأشار إلى أن "العقوبات تستهدف الحرس الثوري وفيلق القدس و"حزب الله" والحوثيين".
وتابع أنه "نحذر الحكومات من مخاطر التعامل مع إيران على "أنظمتها المالية".
وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء، أن "عقوبات جديدة على إيران سيعلن عنها خلال الـ48 ساعة المقبلة".
وأضاف ترامب، في مؤتمر صحفي، أن "الأمم المتحدة سيكون لها دور مهم في التحقيقات بهجمات أرامكو بالسعودية".
وتابع أن "الولايات المتحدة الأمريكية لديها خيارات عدة للرد على إيران فيما يتعلق بهجوم أرامكو، وأن العقوبات ستكون مشددة على إيران".
وأكد ترامب أن "بلاده كونت صورة كاملة عن كل ما حدث تقريبا بشأن هجوم أرامكو".
وأوضح أن "قراره بعدم توجيه ضربة عسكرية لإيران في السابق ينم عن قوة، وأنه من السهل شن هجوم".
وصرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء، أنه "أعطى أوامره لوزارة الخزانة بزيادة العقوبات على إيران".
وقال ترامب إنه "أمر بزيادة كبيرة في العقوبات المفروضة على إيران، ولم يقدم تفاصيل عن هذه الخطوة في إعلانه المقتضب عبر "تويتر"، لكنها تأتي بعد تكرار تأكيدات أمريكية أن إيران كانت وراء الهجوم على منشآت أرامكو السعودية".
وأضاف ترامب على "تويتر"، "وجهت وزير الخزانة بتكثيف شديد للعقوبات على دولة إيران".
وأعلنت الولايات المتحدة في يونيو الماضي، فرض عقوبات جديدة على إيران تستهدف قطاع البتروكيماويات، والضربة الجديدة تمهد على الأرجح إلى كتابة نهاية جديدة لأحد أهم قطاعات اقتصاد طهران.
والعقوبات الجديدة تستهدف أضخم مجموعة بتروكيماويات قابضة في البلاد، لتورطها في دعم الحرس الثوري الإيراني مالياً، فضلاً عن 39 شركة بتروكيماويات ووكلاء بيع في دول أجنبية.
وقال وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوتشين عن "العقوبات على قطاع البتروكيماويات، باستهداف هذه الشبكة نعتزم قطع التمويل عن عناصر رئيسية من قطاع البتروكيماويات الإيراني تقدم الدعم للحرس الثوري".
وقبل عام من الآن، أعادت الولايات المتحدة فرض العقوبات الاقتصادية على إيران، بعد 3 أشهر من إعلان انسحابها من الاتفاق النووي المبرم في 2015، بسبب رعاية إيران للإرهاب في الشرق الأوسط.
وقال وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوتشين إن "البنك هو آخر مصدر أموال لطهران".
وأضاف منوتشين أن "العقوبات الأمريكية الأخيرة على إيران كبيرة جداً".
وذكر أن "العقوبات الجديدة على البنك المركزي الإيراني تستهدف تجفيف مصادر تمويل أذرع النظام الإيراني في المنطقة".
وأشار إلى أن "العقوبات تستهدف الحرس الثوري وفيلق القدس و"حزب الله" والحوثيين".
وتابع أنه "نحذر الحكومات من مخاطر التعامل مع إيران على "أنظمتها المالية".
وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء، أن "عقوبات جديدة على إيران سيعلن عنها خلال الـ48 ساعة المقبلة".
وأضاف ترامب، في مؤتمر صحفي، أن "الأمم المتحدة سيكون لها دور مهم في التحقيقات بهجمات أرامكو بالسعودية".
وتابع أن "الولايات المتحدة الأمريكية لديها خيارات عدة للرد على إيران فيما يتعلق بهجوم أرامكو، وأن العقوبات ستكون مشددة على إيران".
وأكد ترامب أن "بلاده كونت صورة كاملة عن كل ما حدث تقريبا بشأن هجوم أرامكو".
وأوضح أن "قراره بعدم توجيه ضربة عسكرية لإيران في السابق ينم عن قوة، وأنه من السهل شن هجوم".
وصرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء، أنه "أعطى أوامره لوزارة الخزانة بزيادة العقوبات على إيران".
وقال ترامب إنه "أمر بزيادة كبيرة في العقوبات المفروضة على إيران، ولم يقدم تفاصيل عن هذه الخطوة في إعلانه المقتضب عبر "تويتر"، لكنها تأتي بعد تكرار تأكيدات أمريكية أن إيران كانت وراء الهجوم على منشآت أرامكو السعودية".
وأضاف ترامب على "تويتر"، "وجهت وزير الخزانة بتكثيف شديد للعقوبات على دولة إيران".
وأعلنت الولايات المتحدة في يونيو الماضي، فرض عقوبات جديدة على إيران تستهدف قطاع البتروكيماويات، والضربة الجديدة تمهد على الأرجح إلى كتابة نهاية جديدة لأحد أهم قطاعات اقتصاد طهران.
والعقوبات الجديدة تستهدف أضخم مجموعة بتروكيماويات قابضة في البلاد، لتورطها في دعم الحرس الثوري الإيراني مالياً، فضلاً عن 39 شركة بتروكيماويات ووكلاء بيع في دول أجنبية.
وقال وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوتشين عن "العقوبات على قطاع البتروكيماويات، باستهداف هذه الشبكة نعتزم قطع التمويل عن عناصر رئيسية من قطاع البتروكيماويات الإيراني تقدم الدعم للحرس الثوري".
وقبل عام من الآن، أعادت الولايات المتحدة فرض العقوبات الاقتصادية على إيران، بعد 3 أشهر من إعلان انسحابها من الاتفاق النووي المبرم في 2015، بسبب رعاية إيران للإرهاب في الشرق الأوسط.