واشنطن - (وكالات): ذكر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أن "الولايات المتحدة تستطيع شن ضربات على 15 موقعاً داخل إيران، لكن بلاده لا تستعجل في القيام بذلك".
وقال ترامب، في تصريح صحفي أدلى به، الجمعة، في البيت الأبيض، رداً على سؤال حول الإجراءات العسكرية المحتملة ضد إيران، "أسهل ما يمكنني القيام به هو إعطاء الأمر بتدمير 15 موقعاً كبيراً مختلفاً في إيران. وهذا من شأنه أن يكون يوماً سيئاً جداً بالنسبة لإيران. بإمكاني فعل ذلك، وكل شيء جاهز. لكنني لا أريد القيام بذلك في حال وجود فرصة لعدم اتخاذ هذا الإجراء".
وتابع ترامب، متوجهاً إلى الصحفيين، "يمكنني فعل ذلك خلال دقيقة واحدة، مباشرة من هنا، من أجلكم، لكي تكون لديكم قصة كبيرة لكتابتها".
وشدد الرئيس الأمريكي مع ذلك على أنه "لا يريد الاستعجال في ذلك"، معتبراً أن "هذا الموقف يعرض القوة وليس الضعف".
وأعلن ترامب، في وقت سابق من الجمعة، عن فرض بلاده حزمة جديدة من العقوبات على إيران تستهدف البنك الوطني الإيراني، وقال إن هذه الإجراءات التقييدية هي الأرفع التي تم تطبيقها ضد الجمهورية الإسلامية في أي وقت مضى.
وتأتي هذه الخطوة على خلفية اتهام الولايات المتحدة السلطات الإيرانية بالوقوف وراء الضربة على منشأتين حيويتين لشركة "أرامكو" السعودية، في 14 سبتمبر الحالي، والتي أسفرت عن وقف المملكة أكثر من 50% من إنتاجها النفطي.
وقال ترامب، في تصريح صحفي أدلى به، الجمعة، في البيت الأبيض، رداً على سؤال حول الإجراءات العسكرية المحتملة ضد إيران، "أسهل ما يمكنني القيام به هو إعطاء الأمر بتدمير 15 موقعاً كبيراً مختلفاً في إيران. وهذا من شأنه أن يكون يوماً سيئاً جداً بالنسبة لإيران. بإمكاني فعل ذلك، وكل شيء جاهز. لكنني لا أريد القيام بذلك في حال وجود فرصة لعدم اتخاذ هذا الإجراء".
وتابع ترامب، متوجهاً إلى الصحفيين، "يمكنني فعل ذلك خلال دقيقة واحدة، مباشرة من هنا، من أجلكم، لكي تكون لديكم قصة كبيرة لكتابتها".
وشدد الرئيس الأمريكي مع ذلك على أنه "لا يريد الاستعجال في ذلك"، معتبراً أن "هذا الموقف يعرض القوة وليس الضعف".
وأعلن ترامب، في وقت سابق من الجمعة، عن فرض بلاده حزمة جديدة من العقوبات على إيران تستهدف البنك الوطني الإيراني، وقال إن هذه الإجراءات التقييدية هي الأرفع التي تم تطبيقها ضد الجمهورية الإسلامية في أي وقت مضى.
وتأتي هذه الخطوة على خلفية اتهام الولايات المتحدة السلطات الإيرانية بالوقوف وراء الضربة على منشأتين حيويتين لشركة "أرامكو" السعودية، في 14 سبتمبر الحالي، والتي أسفرت عن وقف المملكة أكثر من 50% من إنتاجها النفطي.