أبوظبي - (سكاي نيوز عربية): قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأحد، إن "لا خطط لديه للقاء مسؤولين إيرانيين في الجمعية العامة للأمم المتحدة".
وذكر ترامب، للصحافيين، أنه "تمت برمجة 15 اجتماعا ولقاء خلال تواجده في نيويورك، مضيفا "الاجتماع مع إيران ليس ضمن الجدول".
وسيتوجه رئيس أمريكا إلى نيويورك للمشاركة في أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة التي تعقد دورتها في شهر سبتمبر من كل عام.
وكرر ترامب أكثر من مرة استعداده للقاء أي مسؤول إيراني، من بينهم الرئيس حسن روحاني، دون شروط مسبقة.
وقال قبل أيام قليلة إن القيادة الإيرانية ترغب في عقد لقاء مع الإدارة الأمريكية، وفقا لما ذكرت وكالة "فرانس برس"، إلا أن المسؤولين في طهران نفوا ذلك.
والثلاثاء الماضي، شدد المرشد الإيراني علي خامنئي على أنه "لن تكون هناك محادثات مع الولايات المتحدة على أي مستوى".
ونقل التلفزيون الرسمي الإيراني عن خامنئي قوله إن "هذا هو موقف القيادة الإيرانية بأسرها"، مضيفا "جميع المسؤولين في إيران مؤمنون بذلك بالإجماع".
وينتظر أن يشارك قادة العالم في عدد من المؤتمرات واللقاءات رفيعة المستوى، التي ستنعقد خلال الدورة الرابعة والسبعين، لمناقشة عدد من القضايا والتحديات الراهنة التي تواجه المجتمع الدولي.
وتصاعدت التوترات في الخليج العربي في أعقاب هجوم، قبل أيام، على منشآت نفطية هامة تابعة لـ"أرامكو" في السعودية، قدمت الرياض أدلة دامغة على أنه تم بأسلحة إيرانية ولم يأت من اليمن.
وذكر ترامب، للصحافيين، أنه "تمت برمجة 15 اجتماعا ولقاء خلال تواجده في نيويورك، مضيفا "الاجتماع مع إيران ليس ضمن الجدول".
وسيتوجه رئيس أمريكا إلى نيويورك للمشاركة في أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة التي تعقد دورتها في شهر سبتمبر من كل عام.
وكرر ترامب أكثر من مرة استعداده للقاء أي مسؤول إيراني، من بينهم الرئيس حسن روحاني، دون شروط مسبقة.
وقال قبل أيام قليلة إن القيادة الإيرانية ترغب في عقد لقاء مع الإدارة الأمريكية، وفقا لما ذكرت وكالة "فرانس برس"، إلا أن المسؤولين في طهران نفوا ذلك.
والثلاثاء الماضي، شدد المرشد الإيراني علي خامنئي على أنه "لن تكون هناك محادثات مع الولايات المتحدة على أي مستوى".
ونقل التلفزيون الرسمي الإيراني عن خامنئي قوله إن "هذا هو موقف القيادة الإيرانية بأسرها"، مضيفا "جميع المسؤولين في إيران مؤمنون بذلك بالإجماع".
وينتظر أن يشارك قادة العالم في عدد من المؤتمرات واللقاءات رفيعة المستوى، التي ستنعقد خلال الدورة الرابعة والسبعين، لمناقشة عدد من القضايا والتحديات الراهنة التي تواجه المجتمع الدولي.
وتصاعدت التوترات في الخليج العربي في أعقاب هجوم، قبل أيام، على منشآت نفطية هامة تابعة لـ"أرامكو" في السعودية، قدمت الرياض أدلة دامغة على أنه تم بأسلحة إيرانية ولم يأت من اليمن.