دبي - (العربية نت): أكد وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو أن "بلاده تعمل مع السعودية على مواجهة سلوك إيران المزعزع للاستقرار".
وقال بومبيو في تصريح له على "تويتر"، الخميس إنه "عقد اجتماعاً "مثمراً" مع وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان".
وكان وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، قد ترأس وفد السعودية الخميس في الاجتماع الوزاري للمجموعة المصغرة حول سوريا، الذي بحث مستجدات الأوضاع في سوريا وذلك بمقر وزارة الخارجية الأمريكية في واشنطن.
وضم وفد المملكة وزير الدولة لشؤون الخليج العربي الأستاذ ثامر بن سبهان السبهان.
وكان وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، قد أكد الأربعاء، أن واشنطن ستواصل قيادة التحالف الدولي في محاربة داعش.
جاء ذلك في بداية أعمال المؤتمر السنوي للدول المشاركة في "التحالف ضد داعش"، بمشاركة وزراء من 35 دولة، في العاصمة الأمريكية واشنطن، الخميس.
وحث وزير الخارجية الأمريكي الدول الأعضاء في التحالف على استعادة المتشددين الأجانب وتعزيز التمويل للمساعدة في إعادة بناء البنية التحتية بكل من العراق وسوريا، والتي تضررت بشدة بسبب الصراع.
وقال مسؤول في وزارة الخارجية الأميركية، إن المؤتمر يهدف إلى إعادة التأكيد على استمرار الحملة الدولية لهزيمته داعش في العراق وسوريا. كما سيتم خلاله مناقشة التطورات التي حصلت الشهر الماضي في ظل مقتل زعيم تنظيم داعش أبو بكر البغدادي، والعملية العسكرية التركية في شمال شرق سوريا، وتدخل القوات الروسية وقوات النظام السوري في شمال شرق سوريا. كما سيتم التباحث في وضع قوات سوريا الديمقراطية وهي شريك أساسي في "التحالف ضد داعش"، بالإضافة لبحث موضوع بقاء قوات أميركية في سوريا.
وأوضح المسؤول في وزارة الخارجية الأمريكية أن الوزير مايك بومبيو سيعقد في بداية المؤتمر اجتماعا وزاريا مصغرا لمجموعة العمل الخاصة بسوريا والتي تضم وزراء خارجية السعودية والأردن ومصر وفرنسا وبريطانيا وألمانيا والولايات المتحدة، وذلك لمناقشة التطورات السياسية والعسكرية في سوريا، ومنها تشكيل اللجنة الدستورية واجتماعاتها الأخيرة في جنيف.
واعتبر المسؤول في الخارجية الأمريكية أن اجتماعات هذه اللجنة "تعتبر خطوة في الاتجاه الصحيح"، إلا أنه أضاف أن الموضوع الأهم في هذا الاجتماع الوزاري المصغّر سيكون الوضع في شمال شرق سوريا بالإضافة لمناقشة ملف محاربة الإرهاب وهزيمة داعش وخروج القوات الإيرانية من سوريا والعمل على البدء بعملية سياسية تفضي إلى "سوريا آمنة لا تشكل خطراً على مواطنيها أو دول الجوار".
وقال بومبيو في تصريح له على "تويتر"، الخميس إنه "عقد اجتماعاً "مثمراً" مع وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان".
وكان وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، قد ترأس وفد السعودية الخميس في الاجتماع الوزاري للمجموعة المصغرة حول سوريا، الذي بحث مستجدات الأوضاع في سوريا وذلك بمقر وزارة الخارجية الأمريكية في واشنطن.
وضم وفد المملكة وزير الدولة لشؤون الخليج العربي الأستاذ ثامر بن سبهان السبهان.
وكان وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، قد أكد الأربعاء، أن واشنطن ستواصل قيادة التحالف الدولي في محاربة داعش.
جاء ذلك في بداية أعمال المؤتمر السنوي للدول المشاركة في "التحالف ضد داعش"، بمشاركة وزراء من 35 دولة، في العاصمة الأمريكية واشنطن، الخميس.
وحث وزير الخارجية الأمريكي الدول الأعضاء في التحالف على استعادة المتشددين الأجانب وتعزيز التمويل للمساعدة في إعادة بناء البنية التحتية بكل من العراق وسوريا، والتي تضررت بشدة بسبب الصراع.
وقال مسؤول في وزارة الخارجية الأميركية، إن المؤتمر يهدف إلى إعادة التأكيد على استمرار الحملة الدولية لهزيمته داعش في العراق وسوريا. كما سيتم خلاله مناقشة التطورات التي حصلت الشهر الماضي في ظل مقتل زعيم تنظيم داعش أبو بكر البغدادي، والعملية العسكرية التركية في شمال شرق سوريا، وتدخل القوات الروسية وقوات النظام السوري في شمال شرق سوريا. كما سيتم التباحث في وضع قوات سوريا الديمقراطية وهي شريك أساسي في "التحالف ضد داعش"، بالإضافة لبحث موضوع بقاء قوات أميركية في سوريا.
وأوضح المسؤول في وزارة الخارجية الأمريكية أن الوزير مايك بومبيو سيعقد في بداية المؤتمر اجتماعا وزاريا مصغرا لمجموعة العمل الخاصة بسوريا والتي تضم وزراء خارجية السعودية والأردن ومصر وفرنسا وبريطانيا وألمانيا والولايات المتحدة، وذلك لمناقشة التطورات السياسية والعسكرية في سوريا، ومنها تشكيل اللجنة الدستورية واجتماعاتها الأخيرة في جنيف.
واعتبر المسؤول في الخارجية الأمريكية أن اجتماعات هذه اللجنة "تعتبر خطوة في الاتجاه الصحيح"، إلا أنه أضاف أن الموضوع الأهم في هذا الاجتماع الوزاري المصغّر سيكون الوضع في شمال شرق سوريا بالإضافة لمناقشة ملف محاربة الإرهاب وهزيمة داعش وخروج القوات الإيرانية من سوريا والعمل على البدء بعملية سياسية تفضي إلى "سوريا آمنة لا تشكل خطراً على مواطنيها أو دول الجوار".