دبي - (العربية نت): قالت المعارضة الإيرانية، ليل السبت، إن "حصيلة شهداء الاحتجاجات تجاوزت 300 شهيد وثقت أسماء 99 منهم".
وأشارت إلى أن "عدد جرحى الاحتجاجات تجاوز 4000 جريح فيما زاد عدد المعتقلين عن عشرة آلاف شخص".
وأكدت المعارضة الإيرانية أن "الحرس الثوري سحب جثامين شهداء من المستشفيات إلى جهة مجهولة".
ودعت المعارضة الإيرانية، مجلس الأمن للتحرك لوقف أعمال القتل بحق المتظاهرين، وإرسال بعثات لتقصي الحقائق في الاحتجاجات، كما طالبت بمحاكمة نظام طهران عن جرائم ضد الإنسانية.
وتتواصل حملة القمع العنيفة التي تشنها قوات الأمن ضد المتظاهرين، وتحولت إلى حملة اعتقالات واسعة. فقد أعلنت وسائل إعلام عن اعتقال نحو 4800 متظاهر في 18 محافظة في إيران.
وفي الأثناء، أفادت وكالة إرنا للأنباء بعودة خدمة الإنترنت جزئيا إلى عدة محافظات إيرانية لكن ليس للهواتف النقالة.
الملاحقات الأمنية للمحتجين أيضا أسفرت، السبت، عن استشهاد متظاهر وصفته وسائل إعلام النظام بأنه أحد العناصر الضالعة في أعمال الشغب
وأفادت مواقع إيرانية بحملة اعتقالات تنفذها عناصر الأمن ضد طلبة طلاب جامعتي "طهران"، و"علامة"، منذ الاثنين الماضي على خلفية الاحتجاجات.
وأشار موقع إيران إنترناشيونال عربي إلى مقتل الضابط في الحرس الثوري، أكبر مرادي، أثناء صدامات مع المحتجين في مدينة معشور بمحافظة خوزستان.
{{ article.visit_count }}
وأشارت إلى أن "عدد جرحى الاحتجاجات تجاوز 4000 جريح فيما زاد عدد المعتقلين عن عشرة آلاف شخص".
وأكدت المعارضة الإيرانية أن "الحرس الثوري سحب جثامين شهداء من المستشفيات إلى جهة مجهولة".
ودعت المعارضة الإيرانية، مجلس الأمن للتحرك لوقف أعمال القتل بحق المتظاهرين، وإرسال بعثات لتقصي الحقائق في الاحتجاجات، كما طالبت بمحاكمة نظام طهران عن جرائم ضد الإنسانية.
وتتواصل حملة القمع العنيفة التي تشنها قوات الأمن ضد المتظاهرين، وتحولت إلى حملة اعتقالات واسعة. فقد أعلنت وسائل إعلام عن اعتقال نحو 4800 متظاهر في 18 محافظة في إيران.
وفي الأثناء، أفادت وكالة إرنا للأنباء بعودة خدمة الإنترنت جزئيا إلى عدة محافظات إيرانية لكن ليس للهواتف النقالة.
الملاحقات الأمنية للمحتجين أيضا أسفرت، السبت، عن استشهاد متظاهر وصفته وسائل إعلام النظام بأنه أحد العناصر الضالعة في أعمال الشغب
وأفادت مواقع إيرانية بحملة اعتقالات تنفذها عناصر الأمن ضد طلبة طلاب جامعتي "طهران"، و"علامة"، منذ الاثنين الماضي على خلفية الاحتجاجات.
وأشار موقع إيران إنترناشيونال عربي إلى مقتل الضابط في الحرس الثوري، أكبر مرادي، أثناء صدامات مع المحتجين في مدينة معشور بمحافظة خوزستان.