(بوابة العين الإخبارية): قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الثلاثاء، إن واشنطن تدعم بقوة شعب إيران الشجاع الذي يحتج من أجل حريته.
وأكد ترامب، على هامش اجتماع لحلف شمال الأطلسي الذي تتزعمه الولايات المتحدة، أنه من الصعب على وسائل الإعلام الدخول إلى إيران لنقل ما يحدث من قمع للمتظاهرين.
وفي وقت سابق علق ترامب على حصيلة الشهداء الأخيرة التي أفادت بها منظمة العفو الدولية وبلغت "208 شهداء على الأقل"، واعتبر في مؤتمر صحفي في لندن، أن "كثيراً من الأشخاص يُقتلون في إيران لمجرد الاحتجاج" مضيفاً " إنه أمر مروع".
وردت السلطات الإيرانية بالقمع على الاحتجاجات التي اندلعت في نوفمبر نتيجة الزيادة المفاجئة لأسعار الوقود بنسبة 300%.
ورفضت إيران، الثلاثاء، حصيلة الضحايا التي أوردتها منظمة العفو الدولية، وزعم المتحدث باسم السلطة القضائية الإيرانية غلام حسين إسماعيلي أنه الأرقام والأعداد التي صدرت عن مجموعات معادية هي محض أكاذيب ".
ورغم الهجوم الإيراني، لم تعلن السلطات بعد عدد الشهداء الإجمالي بسبب الاضطرابات.
وكانت منظمة العفو الدولية ومقرها في لندن، أفادت، بأن 208 أشخاص على الأقل استشهدوا خلال حملة القمع.
وقالت إن "عدد الأشخاص الذين يعتقد أنهم استشهدوا خلال التظاهرات في إيران التي اندلعت في 15 نوفمبر ارتفع إلى 208 على الأقل، بناءً على تقارير موثوق بها تلقتها المنظمة".
وأضافت المنظمة التي نشرت سابقاً حصيلة من 161 شهيداً، أن العدد الفعلي للقتلى من المرجح أن يكون أكبر.
{{ article.visit_count }}
وأكد ترامب، على هامش اجتماع لحلف شمال الأطلسي الذي تتزعمه الولايات المتحدة، أنه من الصعب على وسائل الإعلام الدخول إلى إيران لنقل ما يحدث من قمع للمتظاهرين.
وفي وقت سابق علق ترامب على حصيلة الشهداء الأخيرة التي أفادت بها منظمة العفو الدولية وبلغت "208 شهداء على الأقل"، واعتبر في مؤتمر صحفي في لندن، أن "كثيراً من الأشخاص يُقتلون في إيران لمجرد الاحتجاج" مضيفاً " إنه أمر مروع".
وردت السلطات الإيرانية بالقمع على الاحتجاجات التي اندلعت في نوفمبر نتيجة الزيادة المفاجئة لأسعار الوقود بنسبة 300%.
ورفضت إيران، الثلاثاء، حصيلة الضحايا التي أوردتها منظمة العفو الدولية، وزعم المتحدث باسم السلطة القضائية الإيرانية غلام حسين إسماعيلي أنه الأرقام والأعداد التي صدرت عن مجموعات معادية هي محض أكاذيب ".
ورغم الهجوم الإيراني، لم تعلن السلطات بعد عدد الشهداء الإجمالي بسبب الاضطرابات.
وكانت منظمة العفو الدولية ومقرها في لندن، أفادت، بأن 208 أشخاص على الأقل استشهدوا خلال حملة القمع.
وقالت إن "عدد الأشخاص الذين يعتقد أنهم استشهدوا خلال التظاهرات في إيران التي اندلعت في 15 نوفمبر ارتفع إلى 208 على الأقل، بناءً على تقارير موثوق بها تلقتها المنظمة".
وأضافت المنظمة التي نشرت سابقاً حصيلة من 161 شهيداً، أن العدد الفعلي للقتلى من المرجح أن يكون أكبر.