دبي - (العربية نت): قال وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر، الجمعة، إن "بلاده تعمل على ردع الخطر الإيراني في الشرق الأوسط".
وأضاف إسبر في مؤتمر صحفي مع رئيس هيئة الأركان المشتركة، إن "تركيا حليفة الولايات المتحدة في "الناتو"، ولن تحصل على مقاتلة F-35".
وكان وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، قد قال في تصريح سابق الخميس إن "سياسة المهادنة لا تنفع مع النظام الإيراني"، مؤكداً أن "الولايات المتحدة في عهد الرئيس دونالد ترمب اتخذت نهجاً مختلفاً تماماً وستقف مع الشعب الإيراني".
وندد بومبيو أثناء حديثه في ندوة في وزارة الخارجية الأمريكية الخميس، حول انتهاكات حقوق الإنسان في إيران، بالقمع العنيف ضد المتظاهرين في إيران.
وأعلن أن القيود التي فرضت على التأشيرة لأفراد أسر المسؤولين الإيرانيين كانت لتورطهم في قمع الاحتجاجات السلمية.
وخاطب وزير الخارجية الأمريكي الإيرانيين بالقول، "أمريكا تسمعكم، أمريكا تدعمكم، أمريكا تقف معكم. نحن نفعل ذلك من أجل الحرية، من أجل كرامة الإنسان، من أجل الاحترام".
وجاءت هذه التصريحات تزامناً مع إعلان وزارة الخزانة الأمريكية فرض عقوبات على قاضيين إيرانيين سمعتهما سيئة، هما محمد مقيسة وأبو القاسم صلواتي، بسبب دورهما في القمع وانتهاك حقوق المواطنين الإيرانيين فضلاً عن دورهما في إصدار الأحكام ضد المواطنين الأمريكيين المحتجزين.
{{ article.visit_count }}
وأضاف إسبر في مؤتمر صحفي مع رئيس هيئة الأركان المشتركة، إن "تركيا حليفة الولايات المتحدة في "الناتو"، ولن تحصل على مقاتلة F-35".
وكان وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، قد قال في تصريح سابق الخميس إن "سياسة المهادنة لا تنفع مع النظام الإيراني"، مؤكداً أن "الولايات المتحدة في عهد الرئيس دونالد ترمب اتخذت نهجاً مختلفاً تماماً وستقف مع الشعب الإيراني".
وندد بومبيو أثناء حديثه في ندوة في وزارة الخارجية الأمريكية الخميس، حول انتهاكات حقوق الإنسان في إيران، بالقمع العنيف ضد المتظاهرين في إيران.
وأعلن أن القيود التي فرضت على التأشيرة لأفراد أسر المسؤولين الإيرانيين كانت لتورطهم في قمع الاحتجاجات السلمية.
وخاطب وزير الخارجية الأمريكي الإيرانيين بالقول، "أمريكا تسمعكم، أمريكا تدعمكم، أمريكا تقف معكم. نحن نفعل ذلك من أجل الحرية، من أجل كرامة الإنسان، من أجل الاحترام".
وجاءت هذه التصريحات تزامناً مع إعلان وزارة الخزانة الأمريكية فرض عقوبات على قاضيين إيرانيين سمعتهما سيئة، هما محمد مقيسة وأبو القاسم صلواتي، بسبب دورهما في القمع وانتهاك حقوق المواطنين الإيرانيين فضلاً عن دورهما في إصدار الأحكام ضد المواطنين الأمريكيين المحتجزين.