دبي - (العربية نت): أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الاثنين، أن "إيران لن تملك سلاحاً نووياً مطلقاً"، في تغريدة نشرها على "تويتر".
من جانبها، قالت كيليان كونواي مستشارة البيت الأبيض، إن ترامب منفتح على إمكانية التفاوض على اتفاق نووي جديد مع إيران، وذلك بعد يوم من إعلان إيران سعيها لتقليص التزاماتها بموجب الاتفاق النووي المبرم في 2015 بدرجة أكبر.
ورداً على سؤال بشأن ما إذا كان ترامب يعتقد بأن لا يزال بإمكانه التفاوض مجدداً على اتفاق جديد، قالت كونواي للصحافيين في البيت الأبيض، "قال إنه منفتح على ذلك. إذا أرادت إيران أن تبدأ في التصرف كبلد عادي.. قطعاً (سيفعل)".
وجددت إيران، الاثنين، التأكيد على تفلّتها من قيود الاتفاق النووي. وأكد رئيس اللجنة النووية في البرلمان الإيراني إبراهيم رضائي أنه "لم يعد هناك أي قيود على تطوير الأنشطة النووية". وأضاف، "لقد اتخذ القرار النهائي بشأن الخطوة الخامسة في تقليص الالتزامات، وسيتم تنفيذها دون أي قيود أو حدود على أنشطة المتخصصين الإيرانيين"، بحسب ما أفادت وكالة "تسنيم" الإيرانية.
إلى ذلك، أوضح أن الخطوة الخامسة تزيل القيود التشغيلية في الاتفاق النووي وهي الحد من عدد أجهزة الطرد المركزي.
وكانت الحكومة الإيرانية، أعلنت مساء الأحد، إلغاء التزاماتها النووية بشكل كامل، بما فيها عمليات إنتاج وتخصيب اليورانيوم والأبحاث النووية. وذكرت في بيان أن طهران لن تلتزم بمحدودية نسبة وكمية تخصيب اليورانيوم بعد الآن.
وشدد البيان على أن طهران لن تلتزم أيضاً بمحدودية عدد أجهزة الطرد المركزي.
إلى ذلك، أكدت طهران أنها لن تعود إلى التزاماتها إلا إذا تم رفع العقوبات بشكل كامل، وانتفعت طهران من نتائج الاتفاق النووي لعام 2015.
من جانبها، قالت كيليان كونواي مستشارة البيت الأبيض، إن ترامب منفتح على إمكانية التفاوض على اتفاق نووي جديد مع إيران، وذلك بعد يوم من إعلان إيران سعيها لتقليص التزاماتها بموجب الاتفاق النووي المبرم في 2015 بدرجة أكبر.
ورداً على سؤال بشأن ما إذا كان ترامب يعتقد بأن لا يزال بإمكانه التفاوض مجدداً على اتفاق جديد، قالت كونواي للصحافيين في البيت الأبيض، "قال إنه منفتح على ذلك. إذا أرادت إيران أن تبدأ في التصرف كبلد عادي.. قطعاً (سيفعل)".
وجددت إيران، الاثنين، التأكيد على تفلّتها من قيود الاتفاق النووي. وأكد رئيس اللجنة النووية في البرلمان الإيراني إبراهيم رضائي أنه "لم يعد هناك أي قيود على تطوير الأنشطة النووية". وأضاف، "لقد اتخذ القرار النهائي بشأن الخطوة الخامسة في تقليص الالتزامات، وسيتم تنفيذها دون أي قيود أو حدود على أنشطة المتخصصين الإيرانيين"، بحسب ما أفادت وكالة "تسنيم" الإيرانية.
إلى ذلك، أوضح أن الخطوة الخامسة تزيل القيود التشغيلية في الاتفاق النووي وهي الحد من عدد أجهزة الطرد المركزي.
وكانت الحكومة الإيرانية، أعلنت مساء الأحد، إلغاء التزاماتها النووية بشكل كامل، بما فيها عمليات إنتاج وتخصيب اليورانيوم والأبحاث النووية. وذكرت في بيان أن طهران لن تلتزم بمحدودية نسبة وكمية تخصيب اليورانيوم بعد الآن.
وشدد البيان على أن طهران لن تلتزم أيضاً بمحدودية عدد أجهزة الطرد المركزي.
إلى ذلك، أكدت طهران أنها لن تعود إلى التزاماتها إلا إذا تم رفع العقوبات بشكل كامل، وانتفعت طهران من نتائج الاتفاق النووي لعام 2015.