أبوظبي - (وكالات): أعلن الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي، أن فريقا أوكرانيا للبحث والإنقاذ سيتوجه إلى إيران، لمتابعة مجريات الأحداث والتحقيقات المتعلقة بالطائرة الأوكرانية التي سقطت في إيران.
وأضاف فلاديمير زيلينسكي، "أولويتنا الوصول إلى الحقيقة، والمسؤولين عن كارثة تحطم الطائرة في إيران".
وكانت الطائرة التابعة للخطوط الجوية الأوكرانية من طراز بوينغ 737، وتحطمت بعيد إقلاعها من مطار الخميني في طهران، في وقت مبكر من الأربعاء.
وبحسب وزارة الخارجية الأوكرانية فإن جنسيات الضحايا على النحو التالي: 82 إيرانياً و63 كندياً و11 أوكرانياً و10 سويديين و4 أفغان و3 ألمان و3 بريطانيين.
من جانبها، رفضت إيران تسليم الصندوقين الأسودين لطائرة الركاب الأوكرانية التي تحطمت في طهران، إلى شركة بوينغ، وفقاً لوكالة أنباء رويترز.
ونقل التلفزيون الإيراني عن مسؤول قوله إن الصندوقين تعرضا لأضرار، لكن يعتقد أنه لا يزال من الممكن استخلاص بياناتهما.
وزاد قرار إيران بالاحتفاظ بالصندوقين الأسودين من الغموض بشأن حادثة الطائرة، خاصة بعد إعلان أوكرانيا السابق بأن الطائرة المنكوبة جديدة، وقد تم فحصها من يومين.
وكانت السفارة الأوكرانية في إيران قالت، في وقت سابق الأربعاء، إن معلومات أولية تشير إلى أن عطلاً في المحرك، وليس هجوماً بصاروخ أو عملاً إرهابياً، تسبب في تحطم طائرة الركاب الأوكرانية، قبل أن تتراجع عن الإشارة إلى هذه المعلومات.
وكانت السفارة الأوكرانية في إيران، قد قالت الأربعاء، إن معلومات أولية تشير إلى أن عطلاً في المحرك، وليس هجوماً بصاروخ أو عملاً إرهابياً، تسبب في تحطم طائرة ركاب أوكرانية.
ولكنها عادت بعدها بساعات لتصدر بياناً جديداً بشأن الطائرة المنكوبة، وتحذف الإشارة إلى أن سبب التحطم هو عطل في المحرك.
وأضاف فلاديمير زيلينسكي، "أولويتنا الوصول إلى الحقيقة، والمسؤولين عن كارثة تحطم الطائرة في إيران".
وكانت الطائرة التابعة للخطوط الجوية الأوكرانية من طراز بوينغ 737، وتحطمت بعيد إقلاعها من مطار الخميني في طهران، في وقت مبكر من الأربعاء.
وبحسب وزارة الخارجية الأوكرانية فإن جنسيات الضحايا على النحو التالي: 82 إيرانياً و63 كندياً و11 أوكرانياً و10 سويديين و4 أفغان و3 ألمان و3 بريطانيين.
من جانبها، رفضت إيران تسليم الصندوقين الأسودين لطائرة الركاب الأوكرانية التي تحطمت في طهران، إلى شركة بوينغ، وفقاً لوكالة أنباء رويترز.
ونقل التلفزيون الإيراني عن مسؤول قوله إن الصندوقين تعرضا لأضرار، لكن يعتقد أنه لا يزال من الممكن استخلاص بياناتهما.
وزاد قرار إيران بالاحتفاظ بالصندوقين الأسودين من الغموض بشأن حادثة الطائرة، خاصة بعد إعلان أوكرانيا السابق بأن الطائرة المنكوبة جديدة، وقد تم فحصها من يومين.
وكانت السفارة الأوكرانية في إيران قالت، في وقت سابق الأربعاء، إن معلومات أولية تشير إلى أن عطلاً في المحرك، وليس هجوماً بصاروخ أو عملاً إرهابياً، تسبب في تحطم طائرة الركاب الأوكرانية، قبل أن تتراجع عن الإشارة إلى هذه المعلومات.
وكانت السفارة الأوكرانية في إيران، قد قالت الأربعاء، إن معلومات أولية تشير إلى أن عطلاً في المحرك، وليس هجوماً بصاروخ أو عملاً إرهابياً، تسبب في تحطم طائرة ركاب أوكرانية.
ولكنها عادت بعدها بساعات لتصدر بياناً جديداً بشأن الطائرة المنكوبة، وتحذف الإشارة إلى أن سبب التحطم هو عطل في المحرك.