واشنطن - (وكالات): قال المبعوث الأمريكي الخاص لإيران براين هوك، الجمعة، إن بلاده ستواصل محاسبة النظام الإيراني على حملة القمع العنيفة التي يمارسها إزاء شعبه.
وأكد هوك، خلال مؤتمر صحفي، أن "النظام الإيراني يعمل على تزوير الانتخابات المقبلة وتهميش دور الشعب وفرض قيود على حرية التعبير".
ودعا هوك، "جميع الدول لفرض عقوبات على كل المتورطين في حملات القمع ضد الشعب الإيراني"، موضحا أن "واشنطن عاقبت قاضيين و8 مسؤولين إيرانيين قاموا بقمع المتظاهرين في طهران، بخلاف عقوبات على قائد بارز بالحرس الثوري الإيراني لدوره في حملة القمع".
وأضاف المبعوث الأمريكي الخاص بشأن إيران، أن "الشعب الإيراني يلوم النظام بسبب الفساد وسوء الإدارة وتبديد الأموال، في ظل أزمة اقتصادية عميقة بسبب عقوباتنا".
وفيما يخص ملف إيران النووي، أوضح هوك أن "سياسة الإدارة الأمريكية الحالية هي منع طهران من حيازة أسلحة نووية أكثر من الاتفاق النووي".
وأكد المبعوث الأمريكي الخاص بشأن إيران، أنه "لا توجد أي قنوات اتصال سرية بين واشنطن وطهران"، موضحا أن "إيران تواصل رفض المسار الدبلوماسي لحل الأزمة، كما انتهكت الاتفاق النووي 5 مرات ولم تحترم قيوده".
وفي مقابلة تليفزيونية منذ أيام، أعلن هوك، أن "إدارة الرئيس دونالد ترامب تسعى لإبرام اتفاق مع إيران، يرتكز على عدة بنود، أولها تخلي طهران نهائياً عن تخصيب مادة اليورانيوم".
وأضاف المبعوث الأمريكي الخاص لإيران أن "أي اتفاق جديد سيشمل أيضاً برنامج إيران الصاروخي وسلوكها العدواني في المنطقة، وأسلوبها السيئ في احتجاز الرهائن".
وتابع قائلاً: "سيتم تسليم الاتفاق لمجلس الشيوخ الأمريكي، ليصبح "معاهدة دولية"".
والثلاثاء الماضي، أعلنت بريطانيا وفرنسا وألمانيا تفعيل آلية فض النزاع النووي مع إيران، جراء عدم احترام طهران التزاماتها بموجب الاتفاق النووي.
وقالت الدول الثلاث، في بيان مشترك، إنها قامت بتفعيل آلية فض النزاع المنصوص عليها في الاتفاق النووي مع إيران، في ضوء انتهاكات طهران المستمرة للاتفاق.
وأكد هوك، خلال مؤتمر صحفي، أن "النظام الإيراني يعمل على تزوير الانتخابات المقبلة وتهميش دور الشعب وفرض قيود على حرية التعبير".
ودعا هوك، "جميع الدول لفرض عقوبات على كل المتورطين في حملات القمع ضد الشعب الإيراني"، موضحا أن "واشنطن عاقبت قاضيين و8 مسؤولين إيرانيين قاموا بقمع المتظاهرين في طهران، بخلاف عقوبات على قائد بارز بالحرس الثوري الإيراني لدوره في حملة القمع".
وأضاف المبعوث الأمريكي الخاص بشأن إيران، أن "الشعب الإيراني يلوم النظام بسبب الفساد وسوء الإدارة وتبديد الأموال، في ظل أزمة اقتصادية عميقة بسبب عقوباتنا".
وفيما يخص ملف إيران النووي، أوضح هوك أن "سياسة الإدارة الأمريكية الحالية هي منع طهران من حيازة أسلحة نووية أكثر من الاتفاق النووي".
وأكد المبعوث الأمريكي الخاص بشأن إيران، أنه "لا توجد أي قنوات اتصال سرية بين واشنطن وطهران"، موضحا أن "إيران تواصل رفض المسار الدبلوماسي لحل الأزمة، كما انتهكت الاتفاق النووي 5 مرات ولم تحترم قيوده".
وفي مقابلة تليفزيونية منذ أيام، أعلن هوك، أن "إدارة الرئيس دونالد ترامب تسعى لإبرام اتفاق مع إيران، يرتكز على عدة بنود، أولها تخلي طهران نهائياً عن تخصيب مادة اليورانيوم".
وأضاف المبعوث الأمريكي الخاص لإيران أن "أي اتفاق جديد سيشمل أيضاً برنامج إيران الصاروخي وسلوكها العدواني في المنطقة، وأسلوبها السيئ في احتجاز الرهائن".
وتابع قائلاً: "سيتم تسليم الاتفاق لمجلس الشيوخ الأمريكي، ليصبح "معاهدة دولية"".
والثلاثاء الماضي، أعلنت بريطانيا وفرنسا وألمانيا تفعيل آلية فض النزاع النووي مع إيران، جراء عدم احترام طهران التزاماتها بموجب الاتفاق النووي.
وقالت الدول الثلاث، في بيان مشترك، إنها قامت بتفعيل آلية فض النزاع المنصوص عليها في الاتفاق النووي مع إيران، في ضوء انتهاكات طهران المستمرة للاتفاق.