دبي - (العربية نت): رأى وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، الخميس، أن "حرمان إيران من الأموال والثروات هو الأسلوب الصحيح لإجبارها على اتخاذ قرارات صعبة".
وأكد بومبيو، خلال مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره البريطاني في لندن الخميس، أن "على طهران أن توقف دعم الميليشيات في العراق ولبنان وأفغانستان". وأضاف، "إيران لا تزال بؤرة الإرهاب الأساسية في العالم".
بدوره، شدد وزير الخارجية البريطاني، دومينيك راب، على ضرورة محاسبة إيران بسبب خروجها عن الأعراف الدولية.
إلى ذلك أوضح راب أن بلاده تريد من إيران العودة للالتزام بالاتفاق النووي، مؤكداً عدم وجود تباين كبير بين الأوروبيين وواشنطن حول اتفاق أوسع مع طهران.
من جانب آخر، وصف وزير الخارجية الأمريكي، الحزب الشيوعي الحاكم في الصين بأنه "التهديد الرئيس في عصرنا" الذي يتحدى المبادئ الغربية. وقال بومبيو "إن الحزب الشيوعي الصيني يمثل التهديد الرئيس في عصرنا".
وأضاف أن للصين "اقتصاد هائل يرتبط به الاقتصاد الأمريكي بشكل وثيق. هذه فرصة هائلة لنا للعمل معاً"، لكن "النظام الشيوعي الصيني في ظل حكم الرئيس شي جينبينغ لديه أهداف لا تتوافق مع القيم" الغربية. وأعلن أنه يجب على الحلفاء الغربيين "ضمان أن تحكم القرن المقبل هذه المبادئ الديمقراطية الغربية".
{{ article.visit_count }}
وأكد بومبيو، خلال مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره البريطاني في لندن الخميس، أن "على طهران أن توقف دعم الميليشيات في العراق ولبنان وأفغانستان". وأضاف، "إيران لا تزال بؤرة الإرهاب الأساسية في العالم".
بدوره، شدد وزير الخارجية البريطاني، دومينيك راب، على ضرورة محاسبة إيران بسبب خروجها عن الأعراف الدولية.
إلى ذلك أوضح راب أن بلاده تريد من إيران العودة للالتزام بالاتفاق النووي، مؤكداً عدم وجود تباين كبير بين الأوروبيين وواشنطن حول اتفاق أوسع مع طهران.
من جانب آخر، وصف وزير الخارجية الأمريكي، الحزب الشيوعي الحاكم في الصين بأنه "التهديد الرئيس في عصرنا" الذي يتحدى المبادئ الغربية. وقال بومبيو "إن الحزب الشيوعي الصيني يمثل التهديد الرئيس في عصرنا".
وأضاف أن للصين "اقتصاد هائل يرتبط به الاقتصاد الأمريكي بشكل وثيق. هذه فرصة هائلة لنا للعمل معاً"، لكن "النظام الشيوعي الصيني في ظل حكم الرئيس شي جينبينغ لديه أهداف لا تتوافق مع القيم" الغربية. وأعلن أنه يجب على الحلفاء الغربيين "ضمان أن تحكم القرن المقبل هذه المبادئ الديمقراطية الغربية".