فجر أحد النواب الإيرانيين، الاثنين، فضيحة مدوية، إذ كشف أن 41% من مصابي فيروس كورونا في البلاد التقطوا العدوى من مراكز طبية.
وقال محمد حسين قرباني، نائب رئيس لجنة الصحة بالبرلمان الإيراني، بحسب ما أفادت وسائل إعلام إيرانية أن "41% من مرضى کورونا أصيبوا بالعدوى خلال مراجعة المراكز الطبية".
من جهته، أعلن المتحدث باسم الحكومة الإيرانية، علي ربيعي، في مؤتمر صحافي الاثنين أن كورونا أصبح المسؤولية الأولى للحكومة الإيرانية. وأضاف أن إيران كانت شفافة في التعامل مع كورونا. وقال: سيطرنا على الأوضاع الصحية رغم كل العقبات.
كما أعلن تعطيل المدارس حتى نهاية هذا الأسبوع، مطالباً الشعب الإيراني بعدم إقامة المراسم التي تشهد تجمعات.
يأتي هذا وسط تزايد الانتقادات للسلطات الإيرانية بسوء إدارة الأزمة الصحية هذه، والتستر على الأعداد الحقيقية للإصابات، لاسيما في بداية انتشار الفيروس المستجد.
وقال محمد حسين قرباني، نائب رئيس لجنة الصحة بالبرلمان الإيراني، بحسب ما أفادت وسائل إعلام إيرانية أن "41% من مرضى کورونا أصيبوا بالعدوى خلال مراجعة المراكز الطبية".
من جهته، أعلن المتحدث باسم الحكومة الإيرانية، علي ربيعي، في مؤتمر صحافي الاثنين أن كورونا أصبح المسؤولية الأولى للحكومة الإيرانية. وأضاف أن إيران كانت شفافة في التعامل مع كورونا. وقال: سيطرنا على الأوضاع الصحية رغم كل العقبات.
كما أعلن تعطيل المدارس حتى نهاية هذا الأسبوع، مطالباً الشعب الإيراني بعدم إقامة المراسم التي تشهد تجمعات.
يأتي هذا وسط تزايد الانتقادات للسلطات الإيرانية بسوء إدارة الأزمة الصحية هذه، والتستر على الأعداد الحقيقية للإصابات، لاسيما في بداية انتشار الفيروس المستجد.