(بوابة العين الإخبارية): قال وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، الخميس، إن "إيران لا تزال تكذب بشأن برنامجها النووي، وإنه يجب عليها أن تتعاون بشكل كامل مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية".
وأضاف بومبيو في مؤتمر صحفي من واشنطن، أن "محاولة إيران إخفاء المعلومات بشأن برنامجها النووي انتهاك واضح لاتفاقات حظر الانتشار النووي".
ودعا مجلس الأمن الدولي "لتمديد حظر توريد الأسلحة إلى إيران"، مؤكداً أن "واشنطن تعمل على عزل النظام الإيراني والضغط عليه لأقصى حد ومنعه من دعم وكلائه في المنطقة".
وطالب كل الدول بمحاسبة إيران على التراجع عن التزاماتها بموجب الاتفاق النووي الذي أبرم عام 2015 مع القوى الدولية.
واعتبر أن تجدد العنف الذي شهدته أفغانستان بعد توقيع اتفاقية تاريخية بين الولايات المتحدة وحركة طالبان "غير مقبول".
وشدد وزير الخارجية الأمريكي على أنه يجب على جميع الأطراف في أفغانستان التوقف عن المماطلة والاستعداد للتفاوض ومناقشة إطلاق سراح السجناء.
وأوضح أن الولايات المتحدة الأمريكية ستقوم بكل ما نستطيع لمساعدة الشعب الأفغاني والحفاظ على أرواح أبنائه.
وهاجم ما وصفه بأنه "قرار متهور" صادر عن قضاة المحكمة الجنائية الدولية بضرورة المضي في التحقيق في انتهاكات الحرب في أفغانستان، بما في ذلك أعمال وحشية يحتمل أن تكون القوات الأمريكية قد ارتكبتها.
وقال بومبيو عقب صدور القرار "هذا عمل مذهل حقاً من جانب مؤسسة سياسية غير خاضعة للمساءلة وتدعي أنها هيئة قانونية".
واستنكر القرار "المتهور الذي يأتي بعد أيام قليلة من توقيع الولايات المتحدة اتفاق سلام تاريخياً بشأن أفغانستان، يمثل أفضل فرصة للسلام"، على حد قوله.
والثلاثاء، قال رافايل ماريانو جروسي مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، إن إيران تخاطر بتفجير أزمة جديدة إذا لم تتعاون معها، بعدما تقاعست عن الإجابة عن أسئلتها بشأن أنشطة نووية سابقة.
وأضاف جروسي في تصريحات أورودتها وكالة "رويترز"، أن إيران رفضت طلبا للحصول على معلومات عن 3 مواقع نووية ورفضت السماح لمفتشي الوكالة بدخول موقعين منها.
وأكد أنه اتخذ قرار إصدار تقرير ثان بشأن إجراءات السلامة النووية في إيران لأن الوضع خطير، مشدداً على أنه إذا لم تف إيران بالتزاماتها فسندخل في أزمة.
وأضاف بومبيو في مؤتمر صحفي من واشنطن، أن "محاولة إيران إخفاء المعلومات بشأن برنامجها النووي انتهاك واضح لاتفاقات حظر الانتشار النووي".
ودعا مجلس الأمن الدولي "لتمديد حظر توريد الأسلحة إلى إيران"، مؤكداً أن "واشنطن تعمل على عزل النظام الإيراني والضغط عليه لأقصى حد ومنعه من دعم وكلائه في المنطقة".
وطالب كل الدول بمحاسبة إيران على التراجع عن التزاماتها بموجب الاتفاق النووي الذي أبرم عام 2015 مع القوى الدولية.
واعتبر أن تجدد العنف الذي شهدته أفغانستان بعد توقيع اتفاقية تاريخية بين الولايات المتحدة وحركة طالبان "غير مقبول".
وشدد وزير الخارجية الأمريكي على أنه يجب على جميع الأطراف في أفغانستان التوقف عن المماطلة والاستعداد للتفاوض ومناقشة إطلاق سراح السجناء.
وأوضح أن الولايات المتحدة الأمريكية ستقوم بكل ما نستطيع لمساعدة الشعب الأفغاني والحفاظ على أرواح أبنائه.
وهاجم ما وصفه بأنه "قرار متهور" صادر عن قضاة المحكمة الجنائية الدولية بضرورة المضي في التحقيق في انتهاكات الحرب في أفغانستان، بما في ذلك أعمال وحشية يحتمل أن تكون القوات الأمريكية قد ارتكبتها.
وقال بومبيو عقب صدور القرار "هذا عمل مذهل حقاً من جانب مؤسسة سياسية غير خاضعة للمساءلة وتدعي أنها هيئة قانونية".
واستنكر القرار "المتهور الذي يأتي بعد أيام قليلة من توقيع الولايات المتحدة اتفاق سلام تاريخياً بشأن أفغانستان، يمثل أفضل فرصة للسلام"، على حد قوله.
والثلاثاء، قال رافايل ماريانو جروسي مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، إن إيران تخاطر بتفجير أزمة جديدة إذا لم تتعاون معها، بعدما تقاعست عن الإجابة عن أسئلتها بشأن أنشطة نووية سابقة.
وأضاف جروسي في تصريحات أورودتها وكالة "رويترز"، أن إيران رفضت طلبا للحصول على معلومات عن 3 مواقع نووية ورفضت السماح لمفتشي الوكالة بدخول موقعين منها.
وأكد أنه اتخذ قرار إصدار تقرير ثان بشأن إجراءات السلامة النووية في إيران لأن الوضع خطير، مشدداً على أنه إذا لم تف إيران بالتزاماتها فسندخل في أزمة.