واشنطن - (وكالات): أعلنت إيران الاثنين تسجيل 43 حالة وفاة جديدة جراء فيروس كورونا المستجد ما يرفع الحصيلة الإجمالية إلى 237.
وقال مستشار وزير الصحة علي رضا وهاب زاده في تغريدة "في الساعات الـ24 الماضية، سجلت 595 حالة إصابة بكورونا المستجد في البلاد، ما يرفع العدد الإجمالي للمصابين إلى 7167 مصابا"، مضيفاً "حتى الآن تعافى 2394 من المصابين".
وتعد إيران إحدى البؤر العالمية للفيروس الذي ظهر للمرة الأولى في الصين في ديسمبر الماضي.
وينتشر الفيروس في جميع محافظات إيران البالغ عددها 31، ويشهد الوضع في المحافظات الشمالية تدهوراً.
وأغلقت السلطات المدارس والجامعات حتى نهاية العام الإيراني الذي يوافق 19 مارس، تاريخ بدء عطلة رأس السنة الفارسية التي تستمر هذا العام حتى الثالث من أبريل.
ومن بين المتوفين جراء المرض، ثماني مسؤولين سياسيين أو قادة إيرانيين كبار بينهم النائبة فاطمة رهبر التي انتخبت في الانتخابات التشريعية التي أجريت في فبراير الماضي.
وتجاوز عدد الإصابات بكورونا حول العالم 110 آلاف حالة في 100 بلد ومنطقة، بينما حصد الوباء أرواح أكثر من 3800 شخص، وفق حصيلة أعدتها فرانس برس الساعة 10:45 ت.غ الاثنين.
وجمعت الحصيلة استنادا إلى معطيات نقلتها مكاتب الوكالة عن السلطات الوطنية المعنية ومعلومات منظمة الصحة العالمية.
وقال مستشار وزير الصحة علي رضا وهاب زاده في تغريدة "في الساعات الـ24 الماضية، سجلت 595 حالة إصابة بكورونا المستجد في البلاد، ما يرفع العدد الإجمالي للمصابين إلى 7167 مصابا"، مضيفاً "حتى الآن تعافى 2394 من المصابين".
وتعد إيران إحدى البؤر العالمية للفيروس الذي ظهر للمرة الأولى في الصين في ديسمبر الماضي.
وينتشر الفيروس في جميع محافظات إيران البالغ عددها 31، ويشهد الوضع في المحافظات الشمالية تدهوراً.
وأغلقت السلطات المدارس والجامعات حتى نهاية العام الإيراني الذي يوافق 19 مارس، تاريخ بدء عطلة رأس السنة الفارسية التي تستمر هذا العام حتى الثالث من أبريل.
ومن بين المتوفين جراء المرض، ثماني مسؤولين سياسيين أو قادة إيرانيين كبار بينهم النائبة فاطمة رهبر التي انتخبت في الانتخابات التشريعية التي أجريت في فبراير الماضي.
وتجاوز عدد الإصابات بكورونا حول العالم 110 آلاف حالة في 100 بلد ومنطقة، بينما حصد الوباء أرواح أكثر من 3800 شخص، وفق حصيلة أعدتها فرانس برس الساعة 10:45 ت.غ الاثنين.
وجمعت الحصيلة استنادا إلى معطيات نقلتها مكاتب الوكالة عن السلطات الوطنية المعنية ومعلومات منظمة الصحة العالمية.