(أ ف ب): صار أكثر من 3.9 مليار شخص، أي ما يوازي نصف سكان العالم، مدعوين إلى البقاء في منازلهم أو مرغمين على ذلك في سياق السياسات الهادفة إلى مكافحة تفشي "كوفيد 19"، بحسب تعداد لوكالة فرانس برس الخميس.
وتعني هذه الإجراءات التي تتراوح بين العزل الإجباري أو الموصى به وحظر التجوال والحجر، أكثر من 90 دولة.
وبعد إقرار تايلاند حظر تجوال يسري بدءاً من الجمعة، صارت الإجراءات تغطي نصف البشرية التي قدرت الأمم المتحدة عددها عام 2020 بـ7.8 مليار نسمة.
ويفرض على أغلب المعنيين، 2.78 مليار شخص على الأقل في 49 بلداً وإقليماً، الحجر المنزلي الإجباري. ولم تبق أي منطقة من العالم بمنأى عن ذلك: أوروبا "المملكة المتحدة، فرنسا، إيطاليا، إسبانيا وغيرها"، آسيا "الهند، النيبال، سيريلانكا، وغيرها"، الشرق الأوسط "العراق، الأردن، لبنان، إسرائيل، وغيرها"، إفريقيا "جنوب إفريقيا، المغرب، مدغشقر، زيمبابوي، وغيرها"، أمريكا "كولومبيا، الأرجنتين، البيرو، وأجزاء واسعة من الولايات المتحدة، وغيرها"، وحتى أوقيانوسيا "نيوزيلندا". وإريتريا هي آخر الملتحقين بالقائمة.
في أغلب الحالات، يمكن للسكان مغادرة منازلهم للعمل وشراء الأغراض الضرورية والعلاج.
وفي مناطق أخرى "10 على الأقل يقطنها 600 مليون شخص"، دعي السكان إلى البقاء في منازلهم. وينطبق ذلك خصوصاً على المكسيك، وكبرى الولايات البرازيلية، وإيران، وألمانيا، وأوغندا وكندا.
وفي 26 بلداً وإقليماً آخر على الأقل "حوالى 500 مليون" فرض حظر تجول يمنع التنقلات الليلية.
ويطبق هذا الإجراء على نطاق واسع في إفريقيا "مصر، كينيا، ساحل العاج، بوركينا فاسو، مالي، السنغال، سيراليون، موريتانيا، الغابون" وأمريكا اللاتينية "تشيلي، غواتيمالا، الاكوادور، جمهورية الدومينيكان، بنما، بورتوريكو".
أخيرا، فرضت 7 دول على الأقل حجراً على مدنها الرئيسية ومنعت الدخول إليها ومغادرتها. ويشمل ذلك كينشاسا "الكونغو الديموقراطية"، هلسنكي "فنلندا" وباكو "أذربيجان". وفي الإجمال، يقطن هذه المدن الكبرى حوالى 30 مليون شخص.
{{ article.visit_count }}
وتعني هذه الإجراءات التي تتراوح بين العزل الإجباري أو الموصى به وحظر التجوال والحجر، أكثر من 90 دولة.
وبعد إقرار تايلاند حظر تجوال يسري بدءاً من الجمعة، صارت الإجراءات تغطي نصف البشرية التي قدرت الأمم المتحدة عددها عام 2020 بـ7.8 مليار نسمة.
ويفرض على أغلب المعنيين، 2.78 مليار شخص على الأقل في 49 بلداً وإقليماً، الحجر المنزلي الإجباري. ولم تبق أي منطقة من العالم بمنأى عن ذلك: أوروبا "المملكة المتحدة، فرنسا، إيطاليا، إسبانيا وغيرها"، آسيا "الهند، النيبال، سيريلانكا، وغيرها"، الشرق الأوسط "العراق، الأردن، لبنان، إسرائيل، وغيرها"، إفريقيا "جنوب إفريقيا، المغرب، مدغشقر، زيمبابوي، وغيرها"، أمريكا "كولومبيا، الأرجنتين، البيرو، وأجزاء واسعة من الولايات المتحدة، وغيرها"، وحتى أوقيانوسيا "نيوزيلندا". وإريتريا هي آخر الملتحقين بالقائمة.
في أغلب الحالات، يمكن للسكان مغادرة منازلهم للعمل وشراء الأغراض الضرورية والعلاج.
وفي مناطق أخرى "10 على الأقل يقطنها 600 مليون شخص"، دعي السكان إلى البقاء في منازلهم. وينطبق ذلك خصوصاً على المكسيك، وكبرى الولايات البرازيلية، وإيران، وألمانيا، وأوغندا وكندا.
وفي 26 بلداً وإقليماً آخر على الأقل "حوالى 500 مليون" فرض حظر تجول يمنع التنقلات الليلية.
ويطبق هذا الإجراء على نطاق واسع في إفريقيا "مصر، كينيا، ساحل العاج، بوركينا فاسو، مالي، السنغال، سيراليون، موريتانيا، الغابون" وأمريكا اللاتينية "تشيلي، غواتيمالا، الاكوادور، جمهورية الدومينيكان، بنما، بورتوريكو".
أخيرا، فرضت 7 دول على الأقل حجراً على مدنها الرئيسية ومنعت الدخول إليها ومغادرتها. ويشمل ذلك كينشاسا "الكونغو الديموقراطية"، هلسنكي "فنلندا" وباكو "أذربيجان". وفي الإجمال، يقطن هذه المدن الكبرى حوالى 30 مليون شخص.