إفي:
سجلت البرازيل 627 وفاة جديدة بفيروس كورونا المستجد خلال الساعات الـ24 الماضية، ما يرفع إجمالي عدد الوفيات الناجمة عن الجائحة بالبلاد إلى 43 ألفا و959 شخصا، وفقا للبيانات الرسمية الصادرة عن وزارة الصحة.
وأفاد التقرير اليومي لوزارة الصحة البرازيلية الصادر مساء الاثنين بتسجيل 20 ألفا و647 إصابة جديدة مؤكدة بمرض كوفيد-19 الناجم عن الفيروس خلال في الساعات الـ24 السابقة، ليرتفع إجمالي من أصيبوا بكورونا المستجد في العملاق الأمريكي الجنوبي إلى 888 ألفا و271 شخصا.
وتعد البرازيل ثاني دول العالم الأكثر تضررا من تفشي فيروس كورونا المستجد بعد الولايات المتحدة، ومازال منحنى الوباء في أراضيها صاعدا ولم يبلغ ذروته بعد، التي يتوقع الخبراء ووزارة الصحة أن يصل إليها في غضون أسابيع بأغلب أنحاء البلاد.
ووفقا للبيانات الرسمية، فقد تعافي 412 ألفا و252 مصابا من كوفيد-19 بالبرازيل حتى الآن.
وتعد ولاية ساو باولو- حيث يعيش ما يزيد قليلا عن 30% من إجمالي سكان البرازيل البالغ عددهم 210 ملايين نسمة- المنطقة الأكثر تأثرا من الوباء في البلاد، بتسجيلها 181 ألفا و460 إصابة و10 آلاف و767 وفاة، ومع ذلك فقد بدأت في عملية تخفيف سريعة لقيود العزل، رغم انتقادات خبراء الصحة.
وتقول حكومة الولاية إن معدلات الإصابة والوفاة استقرت في الأسبوعين الأخيرين، وقد أكدت الاثنين أنه في حالة حدوث قفزة جديدة في الأعداد، فإنها ستعيد النظر في قرار استئناف الأنشطة في القلب المالي والصناعي للبرازيل.
سجلت البرازيل 627 وفاة جديدة بفيروس كورونا المستجد خلال الساعات الـ24 الماضية، ما يرفع إجمالي عدد الوفيات الناجمة عن الجائحة بالبلاد إلى 43 ألفا و959 شخصا، وفقا للبيانات الرسمية الصادرة عن وزارة الصحة.
وأفاد التقرير اليومي لوزارة الصحة البرازيلية الصادر مساء الاثنين بتسجيل 20 ألفا و647 إصابة جديدة مؤكدة بمرض كوفيد-19 الناجم عن الفيروس خلال في الساعات الـ24 السابقة، ليرتفع إجمالي من أصيبوا بكورونا المستجد في العملاق الأمريكي الجنوبي إلى 888 ألفا و271 شخصا.
وتعد البرازيل ثاني دول العالم الأكثر تضررا من تفشي فيروس كورونا المستجد بعد الولايات المتحدة، ومازال منحنى الوباء في أراضيها صاعدا ولم يبلغ ذروته بعد، التي يتوقع الخبراء ووزارة الصحة أن يصل إليها في غضون أسابيع بأغلب أنحاء البلاد.
ووفقا للبيانات الرسمية، فقد تعافي 412 ألفا و252 مصابا من كوفيد-19 بالبرازيل حتى الآن.
وتعد ولاية ساو باولو- حيث يعيش ما يزيد قليلا عن 30% من إجمالي سكان البرازيل البالغ عددهم 210 ملايين نسمة- المنطقة الأكثر تأثرا من الوباء في البلاد، بتسجيلها 181 ألفا و460 إصابة و10 آلاف و767 وفاة، ومع ذلك فقد بدأت في عملية تخفيف سريعة لقيود العزل، رغم انتقادات خبراء الصحة.
وتقول حكومة الولاية إن معدلات الإصابة والوفاة استقرت في الأسبوعين الأخيرين، وقد أكدت الاثنين أنه في حالة حدوث قفزة جديدة في الأعداد، فإنها ستعيد النظر في قرار استئناف الأنشطة في القلب المالي والصناعي للبرازيل.
