مدريد، 21 يونيو/حزيران (إفي): بدأت المطارات الإسبانية الأحد في استقبال أول زوار من منطقة شنجن الأوروبية، باستثناء البرتغال، بعد أن أعادت البلاد فتح حدودها عقب ثلاثة أشهر من حالة التأهب بسبب جائحة فيروس كورونا المستجد.
وبالإضافة إلى مائة رحلة دولية، سيكون هناك 225 رحلة أخرى داخلية، نظرا لأن القيود على الحركة داخل إسبانيا تنتهي اليوم أيضا.
ووصلت أول رحلتين دوليتين الأحد إلى مطار باراخاس (مدريد)، من باريس وميلانو، في الوقت الذي بدأ فيه مطار برشلونة أيضا في استقبال أولى رحلاته.
وحتى يوم أمس، كانت الرحلات التي تستقبلها إسبانيا من دول خرى محدودة، لأنها كانت قاصرة فقط على حالات مثل الهجرة لأسباب تتعلق بالعمل أو الإقامة.
وبدءا من اليوم، سيتعين على المسافرين الذين يصلون إلى إسبانيا اجتياز ثلاث مراحل أمنية: ملىء استمارة توضح ما إذا كانوا قد تعافوا من الفيروس التاجي، وتحديد مكان إقامتهم، وقياس درجة حرارتهم.
ومع بداية الصيف، تبدأ إسبانيا اليوم موسمها السياحي المرتفع، وهو أحد المحركات الرئيسية لاقتصادها، على الرغم من أن الوضع هذا العام مثقل بالوباء والإجراءات الأمنية التي ينطوي عليها.(إفي)
وبالإضافة إلى مائة رحلة دولية، سيكون هناك 225 رحلة أخرى داخلية، نظرا لأن القيود على الحركة داخل إسبانيا تنتهي اليوم أيضا.
ووصلت أول رحلتين دوليتين الأحد إلى مطار باراخاس (مدريد)، من باريس وميلانو، في الوقت الذي بدأ فيه مطار برشلونة أيضا في استقبال أولى رحلاته.
وحتى يوم أمس، كانت الرحلات التي تستقبلها إسبانيا من دول خرى محدودة، لأنها كانت قاصرة فقط على حالات مثل الهجرة لأسباب تتعلق بالعمل أو الإقامة.
وبدءا من اليوم، سيتعين على المسافرين الذين يصلون إلى إسبانيا اجتياز ثلاث مراحل أمنية: ملىء استمارة توضح ما إذا كانوا قد تعافوا من الفيروس التاجي، وتحديد مكان إقامتهم، وقياس درجة حرارتهم.
ومع بداية الصيف، تبدأ إسبانيا اليوم موسمها السياحي المرتفع، وهو أحد المحركات الرئيسية لاقتصادها، على الرغم من أن الوضع هذا العام مثقل بالوباء والإجراءات الأمنية التي ينطوي عليها.(إفي)