إفي:
توجه فريق من خبراء منظمة الصحة العالمية إلى الصين لإجراء تحقيق في مصدر فيروس كورونا المستجد المسبب لمرض (كوفيد-19)، حسبما أكدت متحدثة باسم المنظمة الجمعة.
وأوضحت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، مارجريت هاريس، في مؤتمر صحفي أن البعثة تتكون حاليا من خبيرين لم يتم الكشف عن اسميهما (عالم أوبئة ومتخصص في أمراض الحيوان)، على الرغم من أن استعدادات ستبدأ في الصين لاستقبال وصول زملاء آخرين.
وتعد هذه هي ثاني بعثة لمنظمة الصحة العالمية في الصين للتحقيق في الوباء التاجي الجديد، وذلك بعد البعثة الأولى التي قام بها خبراء الوكالة في فبراير الماضي.
ولم تذكر هاريس مزيدا من التفاصيل حول مدة البعثة أو المدن التي سيزورها الخبيران، وأوضحت أنهما من سيقرران على الأرض تفاصيل رحلتيهما والمتخصصين الذين سيرافقونهما لاحقا.
وعلى الرغم من مرور أشهر على بدء البحث في هذا المجال، لا يزال أصل الفيروس التاجي غير معروف حتى الآن، على الرغم من أنه معروف أنه فيروس حيواني، أي أنه ينتقل من الحيوانات إلى الإنسان.
وهناك شكوك في أن بعض أنواع الخفافيش من جنوب الصين أو آكل النمل الحرشفي (البانغولين) -حيوان يقدم في بعض الأحيان كطبق فاخر في الدولة الآسيوية- قد يكون لهما دور في نقل العدوى بالفيروس، الذي ربما يمر بأكثر من عائل وسيط قبل أن يصل إلى البشر.
توجه فريق من خبراء منظمة الصحة العالمية إلى الصين لإجراء تحقيق في مصدر فيروس كورونا المستجد المسبب لمرض (كوفيد-19)، حسبما أكدت متحدثة باسم المنظمة الجمعة.
وأوضحت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، مارجريت هاريس، في مؤتمر صحفي أن البعثة تتكون حاليا من خبيرين لم يتم الكشف عن اسميهما (عالم أوبئة ومتخصص في أمراض الحيوان)، على الرغم من أن استعدادات ستبدأ في الصين لاستقبال وصول زملاء آخرين.
وتعد هذه هي ثاني بعثة لمنظمة الصحة العالمية في الصين للتحقيق في الوباء التاجي الجديد، وذلك بعد البعثة الأولى التي قام بها خبراء الوكالة في فبراير الماضي.
ولم تذكر هاريس مزيدا من التفاصيل حول مدة البعثة أو المدن التي سيزورها الخبيران، وأوضحت أنهما من سيقرران على الأرض تفاصيل رحلتيهما والمتخصصين الذين سيرافقونهما لاحقا.
وعلى الرغم من مرور أشهر على بدء البحث في هذا المجال، لا يزال أصل الفيروس التاجي غير معروف حتى الآن، على الرغم من أنه معروف أنه فيروس حيواني، أي أنه ينتقل من الحيوانات إلى الإنسان.
وهناك شكوك في أن بعض أنواع الخفافيش من جنوب الصين أو آكل النمل الحرشفي (البانغولين) -حيوان يقدم في بعض الأحيان كطبق فاخر في الدولة الآسيوية- قد يكون لهما دور في نقل العدوى بالفيروس، الذي ربما يمر بأكثر من عائل وسيط قبل أن يصل إلى البشر.