وكالات - أبوظبي
قالت مسؤولة إثيوبية في منطقة عفار شمال شرقي البلاد، يوم السبت، إن الفيضانات الغزيرة أدت إلى نزوح ما يقارب 20 ألف شخص من منازلهم.
ونقلت "أسوشيتد برس" عن نائبة رئيس قسم الوقاية من الكوارث في المنطقة، كلثومة برهايا، "لقد تسببت الفيضانات في أضرار في الممتلكات ونفوق عدة عشرات من الحيوانات".
وأشارت برهايا أن السيول حدثت بسبب فيضان نهر أواش وتأثيره على 10 من أصل 17 مقاطعة في المنطقة".
في غضون ذلك، لم ترد أنباء عن سقوط قتلى من جراء الفيضانات التي أدت إلى خسائر ثقيلة، وفق الوكالة الأميركية.
وأوردت المسؤولة الإثيوبية، في تصريح صحفي، أن 51 ألف شخص في خطر، لكن الجهود جارية لأجل المساعدة؛ بما في ذلك عمليات نقل جوي يقوم بها الجيش الإثيوبي.
وتُظهر الصور المنشورة على وسائل التواصل الاجتماعي سكانا محاطين بالمياه المتدفقة بسرعة وهم يحاولون إنقاذ حيواناتهم.
ويشكل الرعاة الرحل معظم سكان منطقة عفار الإثيوبية التي تضم منخفض داناكيل، وهو منطقة سياحية شهيرة يُطلق عليها أكثر الأماكن حرارة على وجه الأرض.
قالت مسؤولة إثيوبية في منطقة عفار شمال شرقي البلاد، يوم السبت، إن الفيضانات الغزيرة أدت إلى نزوح ما يقارب 20 ألف شخص من منازلهم.
ونقلت "أسوشيتد برس" عن نائبة رئيس قسم الوقاية من الكوارث في المنطقة، كلثومة برهايا، "لقد تسببت الفيضانات في أضرار في الممتلكات ونفوق عدة عشرات من الحيوانات".
وأشارت برهايا أن السيول حدثت بسبب فيضان نهر أواش وتأثيره على 10 من أصل 17 مقاطعة في المنطقة".
في غضون ذلك، لم ترد أنباء عن سقوط قتلى من جراء الفيضانات التي أدت إلى خسائر ثقيلة، وفق الوكالة الأميركية.
وأوردت المسؤولة الإثيوبية، في تصريح صحفي، أن 51 ألف شخص في خطر، لكن الجهود جارية لأجل المساعدة؛ بما في ذلك عمليات نقل جوي يقوم بها الجيش الإثيوبي.
وتُظهر الصور المنشورة على وسائل التواصل الاجتماعي سكانا محاطين بالمياه المتدفقة بسرعة وهم يحاولون إنقاذ حيواناتهم.
ويشكل الرعاة الرحل معظم سكان منطقة عفار الإثيوبية التي تضم منخفض داناكيل، وهو منطقة سياحية شهيرة يُطلق عليها أكثر الأماكن حرارة على وجه الأرض.