إفي:
أعلنت رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا ارديرن الثلاثاء أن بلادها سجلت حالات 4 إصابات جديدة بفيروس كورونا المستجد، عقب 102 يوما دون تسجيل أي حالات عدوى محلية.
وأوضحت أن المصابين أربعة أشخاص من أسرة واحدة في مدينة أوكلاند، بينهم طفل.
وصرحت أردرين: "رغم أننا عملنا بجد شديد للوقاية منذ هذا السيناريو، فقد خططنا واستعدينا له".
وبينت أن مصدر العدوى غير معلوم، لأن المصابين لم يسافرو ولم يخالطوا بشكل مباشر أي مريض آخر.
وأضافت رئيسة الوزراء: "نطالب سكان أوكلاند بالبقاء في المنزل لوقف انتشار" العدوى.
وقد فرضت أرديرن الحجر الصحي علي المدينة، ما يعني منع تجمع أكثر من 10 أشخاص، وإغلاق المدارس، وارتداء الكمامات بشكل إلزامي في الأماكن التي لا يمكن بها الحفاظ على مسافات التباعد الآمنة.
وتعتبر نيوزيلندا واحدة من أنجح الدول في احتواء تفشي الفيروس التاجي، وقد فرضت عزلا صارما أواخر مارس الماضي، ما أتاح لها العودة إلى الاوضاع الطبيعية في التاسع من يونيو عقب الإعلان عن القضاء على الفيروس.
أعلنت رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا ارديرن الثلاثاء أن بلادها سجلت حالات 4 إصابات جديدة بفيروس كورونا المستجد، عقب 102 يوما دون تسجيل أي حالات عدوى محلية.
وأوضحت أن المصابين أربعة أشخاص من أسرة واحدة في مدينة أوكلاند، بينهم طفل.
وصرحت أردرين: "رغم أننا عملنا بجد شديد للوقاية منذ هذا السيناريو، فقد خططنا واستعدينا له".
وبينت أن مصدر العدوى غير معلوم، لأن المصابين لم يسافرو ولم يخالطوا بشكل مباشر أي مريض آخر.
وأضافت رئيسة الوزراء: "نطالب سكان أوكلاند بالبقاء في المنزل لوقف انتشار" العدوى.
وقد فرضت أرديرن الحجر الصحي علي المدينة، ما يعني منع تجمع أكثر من 10 أشخاص، وإغلاق المدارس، وارتداء الكمامات بشكل إلزامي في الأماكن التي لا يمكن بها الحفاظ على مسافات التباعد الآمنة.
وتعتبر نيوزيلندا واحدة من أنجح الدول في احتواء تفشي الفيروس التاجي، وقد فرضت عزلا صارما أواخر مارس الماضي، ما أتاح لها العودة إلى الاوضاع الطبيعية في التاسع من يونيو عقب الإعلان عن القضاء على الفيروس.
