العربية.نت
يبدو أن المأساة التي هزت العاصمة اللبنانية في الرابع من تموز مخلفة 171 قتيلاً وأكثر من 6 آلاف جريح، ستفتح باباً جديدا لفرض العقوبات على مسؤولين كبار ورجال أعمال بارزين في البلاد، بحسب ما أكد مسؤولون أميركيون الأربعاء.
فقد أوضح هؤلاء المسؤولين لصحيفة "وول ستريت جورنال" أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب تستعد لفرض عقوبات ضد سياسيين ورجال أعمال لبنانيين بارزين في محاولة لإضعاف نفوذ حزب الله في أعقاب الانفجار الذي وقع الأسبوع الماضي في ميناء بيروت.
وأدى الانفجار على ما يبدو إلى تسريع الجهود في واشنطن لإدراج قادة لبنانيين متحالفين مع حزب الله، الحزب المسلح والمدعوم من إيران، على القائمةالسوداء، وفقًا لما أكد مسؤولون مطلعون على هذا الملف في واشنطن.
كما أوضح المسؤولون أن الإدارة الأميركية ترى حاليا فرصة من أجل ضرب حزب الله وحلفائه، وزعزعة الرابط بينهما، كجزء من جهد أوسع لاحتواء الحزب المهيمن في لبنان.
ولطالما استخدمت إدارة ترمب العقوبات كأداة مركزية في حملة "الضغط الأقصى" ضد إيران وميليشياتها.
وها هي الآن تستأنف الضغط، و "شد الحبل" حول رقبة من يدور في كنف الحزب.
وفي هذا السياق، قال أحد المسؤولين الأميركيين: "لا أرى كيف يمكنك الرد على مثل هذا النوع من الأحداث الفظيعة بأي طريقة غير ممارسة الضغط الأقصى ".
كما قال مسؤولون آخرون إنهم يريدون التحرك بسرعة حتى تفهم الرسالة من العقوبات بشكل مباشر، وساطع، ألا وهي ضرورة سعي لبنان لتغيير سياسته ومساره، إن كان يود الحصول على مليارات الدولارات من المساعدات الدولية لإعادة بناء بيروت.
يبدو أن المأساة التي هزت العاصمة اللبنانية في الرابع من تموز مخلفة 171 قتيلاً وأكثر من 6 آلاف جريح، ستفتح باباً جديدا لفرض العقوبات على مسؤولين كبار ورجال أعمال بارزين في البلاد، بحسب ما أكد مسؤولون أميركيون الأربعاء.
فقد أوضح هؤلاء المسؤولين لصحيفة "وول ستريت جورنال" أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب تستعد لفرض عقوبات ضد سياسيين ورجال أعمال لبنانيين بارزين في محاولة لإضعاف نفوذ حزب الله في أعقاب الانفجار الذي وقع الأسبوع الماضي في ميناء بيروت.
وأدى الانفجار على ما يبدو إلى تسريع الجهود في واشنطن لإدراج قادة لبنانيين متحالفين مع حزب الله، الحزب المسلح والمدعوم من إيران، على القائمةالسوداء، وفقًا لما أكد مسؤولون مطلعون على هذا الملف في واشنطن.
كما أوضح المسؤولون أن الإدارة الأميركية ترى حاليا فرصة من أجل ضرب حزب الله وحلفائه، وزعزعة الرابط بينهما، كجزء من جهد أوسع لاحتواء الحزب المهيمن في لبنان.
ولطالما استخدمت إدارة ترمب العقوبات كأداة مركزية في حملة "الضغط الأقصى" ضد إيران وميليشياتها.
وها هي الآن تستأنف الضغط، و "شد الحبل" حول رقبة من يدور في كنف الحزب.
وفي هذا السياق، قال أحد المسؤولين الأميركيين: "لا أرى كيف يمكنك الرد على مثل هذا النوع من الأحداث الفظيعة بأي طريقة غير ممارسة الضغط الأقصى ".
كما قال مسؤولون آخرون إنهم يريدون التحرك بسرعة حتى تفهم الرسالة من العقوبات بشكل مباشر، وساطع، ألا وهي ضرورة سعي لبنان لتغيير سياسته ومساره، إن كان يود الحصول على مليارات الدولارات من المساعدات الدولية لإعادة بناء بيروت.