أعلن رئيس هندوراس، خوان أورلاندو هرنانديز، أن بلاده تأمل في نقل سفارتها في إسرائيل من تل ابيب إلى القدس بحلول نهاية الجاري، في خطوة من المرجح أن تثير غضب الفلسطينيين.
وقال هرنانديز في تغريدة على "تويتر" إنه تحدث مع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو حول ترتيبات نقل السفارة، "لتعزيز تحالفنا الاستراتيجي"، وفق ما أوردت وكالة "رويترز".
وأضاف: "نأمل أن نتخذ هذه الخطوة التاريخية قبل نهاية العام إذا سمحت (الظروف) في ظل الوباء".
من جانبه، أصدر نتانياهو بيانا قال فيه إن الاتصال الهاتفي مع هرنانديز "أكد الصداقة القريبة والشراكة الاستراتيجية القائمة بين البلدين المرتبطين بتحالف مبني على الدعم المتبادل والتعاون الاقتصادي والسياسي".
وفي شهر ديسمبر 2017، كانت هندوراس إحدى الدول القليلة التي انضمت إلى إسرائيل وصوتت ضد مشروع القرار الذي طرح في الأمم المتحدة، ودعا إلى إدانة الولايات المتحدة بسبب قيامها بنقل سفارتها من تل أبيب إلى القدس.
وفي يناير 2019 أصدرت الولايات المتحدة وإسرائيل وهندوراس بيانا مشتركا عقب اللقاء الثلاثي الذي عقد في العاصمة البرازيلية بين وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو ونتانياهو وهرنانديز.
واتفقت الدول الثلاث على "تعزيز العلاقات السياسية وتنسيق مشاريع تنموية في هندوراس، وفتح سفارة إسرائيلية في تيغوسيغالبا وسفارة هندوراسية في القدس".
وكان البلد الواقع في أميركا الوسطى قد أشار في الماضي إلى أنه قد ينقل سفارته إلى القدس. وليس لإسرائيل سفارة في هندوراس في الوقت الراهن، لكنها فتحت مكتبا دبلوماسيا هناك الشهر الماضي.
وفتح بلدان فقط، وهما الولايات المتحدة وغواتيمالا، سفارتين في القدس.
وجاء بيان هندوراس بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونتانياهو في وقت سابق هذا الشهر بأن صربيا وكوسوفو ستفتحان سفارتين أيضا في القدس.
وقال هرنانديز في تغريدة على "تويتر" إنه تحدث مع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو حول ترتيبات نقل السفارة، "لتعزيز تحالفنا الاستراتيجي"، وفق ما أوردت وكالة "رويترز".
وأضاف: "نأمل أن نتخذ هذه الخطوة التاريخية قبل نهاية العام إذا سمحت (الظروف) في ظل الوباء".
من جانبه، أصدر نتانياهو بيانا قال فيه إن الاتصال الهاتفي مع هرنانديز "أكد الصداقة القريبة والشراكة الاستراتيجية القائمة بين البلدين المرتبطين بتحالف مبني على الدعم المتبادل والتعاون الاقتصادي والسياسي".
وفي شهر ديسمبر 2017، كانت هندوراس إحدى الدول القليلة التي انضمت إلى إسرائيل وصوتت ضد مشروع القرار الذي طرح في الأمم المتحدة، ودعا إلى إدانة الولايات المتحدة بسبب قيامها بنقل سفارتها من تل أبيب إلى القدس.
وفي يناير 2019 أصدرت الولايات المتحدة وإسرائيل وهندوراس بيانا مشتركا عقب اللقاء الثلاثي الذي عقد في العاصمة البرازيلية بين وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو ونتانياهو وهرنانديز.
واتفقت الدول الثلاث على "تعزيز العلاقات السياسية وتنسيق مشاريع تنموية في هندوراس، وفتح سفارة إسرائيلية في تيغوسيغالبا وسفارة هندوراسية في القدس".
وكان البلد الواقع في أميركا الوسطى قد أشار في الماضي إلى أنه قد ينقل سفارته إلى القدس. وليس لإسرائيل سفارة في هندوراس في الوقت الراهن، لكنها فتحت مكتبا دبلوماسيا هناك الشهر الماضي.
وفتح بلدان فقط، وهما الولايات المتحدة وغواتيمالا، سفارتين في القدس.
وجاء بيان هندوراس بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونتانياهو في وقت سابق هذا الشهر بأن صربيا وكوسوفو ستفتحان سفارتين أيضا في القدس.