قررت رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أرديرن، تخفيف القيود المرتبطة بفيروس كورونا المستجد في معظم المناطق إلى أدنى مستويات الإنذار، الاثنين، قائلة إن البلاد تتجه نحو القضاء على كوفيد-19.
وأعلنت أرديرن أن نيوزيلندا ستخفض مستوى الإنذار المتصل بالفيروس إلى الفئة الأولى على مقياس من أربع درجات، باستثناء أوكلاند، حيث سجلت الإصابات في الآونة الأخيرة.
وقالت: "لقد أدت تحركاتنا الجماعية إلى وضع الفيروس تحت السيطرة". ولاقت حكومتها إشادات عالمية لطريقة إدارتها أزمة فيروس كورونا.
وهذا القرار يعني أن التجمعات مثل مباراة رغبي مرتقبة في ويلينغتون في 11 أكتوبر ستنظم من دون أي قيود.
وسجلت نيوزيلندا 25 وفاة بالوباء من أصل عدد سكان يبلغ خمسة ملايين نسمة، فيما لم يتم تسجيل أي حالات جديدة الاثنين.
وكان يعتقد أن البلاد على وشك القضاء على الفيروس في مرحلة ما بعد مرور مئة ويومين من دون تسجيل أي عدوى إثر فرض إغلاق مشدد على المستوى الوطني بين أواخر مارس وأواخر مايو.
وقالت أرديرن إن القضاء على الفيروس لا يزال هدف نيوزيلندا. وأضافت: "التحليل الذي استكمل لوزارة الصحة يشير إلى أنه بحلول نهاية هذا الشهر ستكون هناك فرصة متساوية بنسبة 50-50 للقضاء على كوفيد-19 مرة جديدة".
لكنها أوضحت أن أوكلاند "في حاجة إلى المزيد من الوقت" للقضاء على بؤر إصابات رصدت الشهر الماضي في المدينة التي تعد 1.5 مليون نسمة.
وقالت: "كان ذلك بؤرة الوباء ولهذا السبب يجب توخي الحذر هناك".
ولا يزال مصدر بؤرة أوكلاند غير معروف، لكن السلطات الصحية تقول إنه ليس من سلالة الفيروس نفسها التي رصدت في وقت سابق هذه السنة.
رغم ذلك أكدت أرديرن أن إجراء فحوص مكثفة وتتبع المخالطين للمرضى يساهمان في إبقاء هذه البؤرة تحت السيطرة.
وأعلنت أرديرن أن نيوزيلندا ستخفض مستوى الإنذار المتصل بالفيروس إلى الفئة الأولى على مقياس من أربع درجات، باستثناء أوكلاند، حيث سجلت الإصابات في الآونة الأخيرة.
وقالت: "لقد أدت تحركاتنا الجماعية إلى وضع الفيروس تحت السيطرة". ولاقت حكومتها إشادات عالمية لطريقة إدارتها أزمة فيروس كورونا.
وهذا القرار يعني أن التجمعات مثل مباراة رغبي مرتقبة في ويلينغتون في 11 أكتوبر ستنظم من دون أي قيود.
وسجلت نيوزيلندا 25 وفاة بالوباء من أصل عدد سكان يبلغ خمسة ملايين نسمة، فيما لم يتم تسجيل أي حالات جديدة الاثنين.
وكان يعتقد أن البلاد على وشك القضاء على الفيروس في مرحلة ما بعد مرور مئة ويومين من دون تسجيل أي عدوى إثر فرض إغلاق مشدد على المستوى الوطني بين أواخر مارس وأواخر مايو.
وقالت أرديرن إن القضاء على الفيروس لا يزال هدف نيوزيلندا. وأضافت: "التحليل الذي استكمل لوزارة الصحة يشير إلى أنه بحلول نهاية هذا الشهر ستكون هناك فرصة متساوية بنسبة 50-50 للقضاء على كوفيد-19 مرة جديدة".
لكنها أوضحت أن أوكلاند "في حاجة إلى المزيد من الوقت" للقضاء على بؤر إصابات رصدت الشهر الماضي في المدينة التي تعد 1.5 مليون نسمة.
وقالت: "كان ذلك بؤرة الوباء ولهذا السبب يجب توخي الحذر هناك".
ولا يزال مصدر بؤرة أوكلاند غير معروف، لكن السلطات الصحية تقول إنه ليس من سلالة الفيروس نفسها التي رصدت في وقت سابق هذه السنة.
رغم ذلك أكدت أرديرن أن إجراء فحوص مكثفة وتتبع المخالطين للمرضى يساهمان في إبقاء هذه البؤرة تحت السيطرة.