وكالات
ذكرت تقارير إعلامية، الاثنين، أن ثمانية هنود على الأقل، قتلوا إثر انهيار مبنى سكني من ثلاثة طوابق، بمدينة مومباي، العاصمة المالية للهند، الاثنين.
وقال مسؤول في وكالة مكافحة الكوارث في الهند إن الوكالة تعتقد أن ما يصل إلى 25 ساكنا محاصرون بين الأنقاض، مشيرا إلى أن فرق الإنقاذ تعمل على إخراجهم.
وفي 25 أغسطس الماضي، قالت مصادر رسمية هندية إن ما لا يقل عن 100 شخص طمرتهم أنقاض مبنى من خمسة طوابق انهار في بلدة صناعية غربي البلاد.
وقال النائب المحلي بهاراتشت ماروتي جوجاولي لرويترز، حينها، إن سكان المبنى الواقع في مهاد، على بعد 165 كيلومترا من مومباي، لم يكونوا جميعا داخل المبنى وقت انهياره.
ويعد انهيار المباني أمرا شائعا في الهند، خصوصا خلال موسم الرياح الموسمية، الذي يستمر من يونيو إلى سبتمبر، إذ تقوض الأمطار الغزيرة أسس الأبنية وتضعفها.
وعلى الرغم من أن الرياح الموسمية مهمة في جنوب آسيا بالنسبة للزراعة، فإنها تتسبب أيضًا بوقوع العديد من الوفيات والدمار على نطاق واسع، بما في ذلك الفيضانات وانهيارات المباني.
وفي عام 2020، أودت الرياح الموسمية بحياة نحو 1200 شخص، من بينهم أكثر من 800 في الهند وحدها.
{{ article.visit_count }}
ذكرت تقارير إعلامية، الاثنين، أن ثمانية هنود على الأقل، قتلوا إثر انهيار مبنى سكني من ثلاثة طوابق، بمدينة مومباي، العاصمة المالية للهند، الاثنين.
وقال مسؤول في وكالة مكافحة الكوارث في الهند إن الوكالة تعتقد أن ما يصل إلى 25 ساكنا محاصرون بين الأنقاض، مشيرا إلى أن فرق الإنقاذ تعمل على إخراجهم.
وفي 25 أغسطس الماضي، قالت مصادر رسمية هندية إن ما لا يقل عن 100 شخص طمرتهم أنقاض مبنى من خمسة طوابق انهار في بلدة صناعية غربي البلاد.
وقال النائب المحلي بهاراتشت ماروتي جوجاولي لرويترز، حينها، إن سكان المبنى الواقع في مهاد، على بعد 165 كيلومترا من مومباي، لم يكونوا جميعا داخل المبنى وقت انهياره.
ويعد انهيار المباني أمرا شائعا في الهند، خصوصا خلال موسم الرياح الموسمية، الذي يستمر من يونيو إلى سبتمبر، إذ تقوض الأمطار الغزيرة أسس الأبنية وتضعفها.
وعلى الرغم من أن الرياح الموسمية مهمة في جنوب آسيا بالنسبة للزراعة، فإنها تتسبب أيضًا بوقوع العديد من الوفيات والدمار على نطاق واسع، بما في ذلك الفيضانات وانهيارات المباني.
وفي عام 2020، أودت الرياح الموسمية بحياة نحو 1200 شخص، من بينهم أكثر من 800 في الهند وحدها.