رويترز
ذكر مسؤولون أن ما لا يقل عن 10 أشخاص قتلوا في انهيار جزء من مبنى سكني من ثلاثة طوابق على مشارف مدينة مومباي الهندية اليوم الاثنين، في ظل مخاوف من وجود العشرات تحت الأنقاض.
وكان بعض السكان يحاولون الخروج من المبنى الواقع في بلدة بيواندي الصناعية على بعد 40 كيلومترا شمال شرق مومباي بعد ظهور تصدعات فيه أثناء الليل.
وقال بانكاج آشيا مفوض بلدية بيواندي للصحفيين: "نصف المبنى انهار وثمة مخاوف من محاصرة ما يقرب من 25 إلى 26 أسرة".
ولم يتضح سبب انهيار المبنى المؤلف من 54 شقة في ثلاثة طوابق. وأنقذت السلطات ما لا يقل عن 11 فردا.
وغالبا ما يتم إلقاء اللوم على السيول في انهيار المباني بالهند، مع ارتفاع عدد الحوادث، التي غالبا ما تشمل المباني القديمة أو المخالفة، خلال فترة الأمطار الموسمية من يونيو إلى سبتمبر.
ولقي أكثر من عشرة أشخاص حتفهم الشهر الماضي عندما انهار مبنى في بلدة ماهاد الصناعية على بعد 165 كيلومترا جنوب مومباي.
ذكر مسؤولون أن ما لا يقل عن 10 أشخاص قتلوا في انهيار جزء من مبنى سكني من ثلاثة طوابق على مشارف مدينة مومباي الهندية اليوم الاثنين، في ظل مخاوف من وجود العشرات تحت الأنقاض.
وكان بعض السكان يحاولون الخروج من المبنى الواقع في بلدة بيواندي الصناعية على بعد 40 كيلومترا شمال شرق مومباي بعد ظهور تصدعات فيه أثناء الليل.
وقال بانكاج آشيا مفوض بلدية بيواندي للصحفيين: "نصف المبنى انهار وثمة مخاوف من محاصرة ما يقرب من 25 إلى 26 أسرة".
ولم يتضح سبب انهيار المبنى المؤلف من 54 شقة في ثلاثة طوابق. وأنقذت السلطات ما لا يقل عن 11 فردا.
وغالبا ما يتم إلقاء اللوم على السيول في انهيار المباني بالهند، مع ارتفاع عدد الحوادث، التي غالبا ما تشمل المباني القديمة أو المخالفة، خلال فترة الأمطار الموسمية من يونيو إلى سبتمبر.
ولقي أكثر من عشرة أشخاص حتفهم الشهر الماضي عندما انهار مبنى في بلدة ماهاد الصناعية على بعد 165 كيلومترا جنوب مومباي.
