أعلنت ناسا أنه تقرر البحث عن مكان تسرب الهواء في القطاع الروسي من المحطة الفضائية الدولية، وقد أعد طاقم المحطة كاشف تسرب الهواء بالموجات فوق الصوتية لعملية البحث.
ويذكر أن طاقم المحطة الفضائية، اكتشف وجود تسرب بسيط للهواء في شهر أغسطس الماضي، سبق تسجيله في شهر سبتمبر 2019 . ولكن في الفترة الأخيرة زادت وتيرته.
وذكر مصدر في حديث لوكالة نوفوستي الروسية للأنباء، ان المحطة تفقد يوميا 220 غراما من الهواء بسبب هذا التسرب، وهذا يطابق وجود ثقب قطره 0.1 ملم في مكان ما من وحدات المحطة.
وقد جرت عملية البحث عن مكان تسرب الهواء في القطاع الأمريكي استمرت أربعة ايام، ولكنها لم تعط أي نتيجة.
وتشير ناسا على موقعها الرسمي، إلى أن "طاقم المحطة، اختبر جهاز كشف التسرب بالموجات فوق الصوتية، للتأكد من قدرته على كشف مكان التسرب، ضمن التحضيرات اللازمة لعملية البحث في القطاع الروسي. وقد أكد الطاقم أن جميع مكونات الجهاز تعمل جيدا".
كما أكد مصدر في المكتب الإعلامي لمؤسسة "روس كوسموس"، أن هذا التسرب لا يشكل أي خطورة على حياة الطاقم، ولا على المحطة الفضائية نفسها. وأضاف "يواصل أفراد الطاقم القيام بعملهم المعتاد.
ويذكر أن طاقم المحطة الفضائية، اكتشف وجود تسرب بسيط للهواء في شهر أغسطس الماضي، سبق تسجيله في شهر سبتمبر 2019 . ولكن في الفترة الأخيرة زادت وتيرته.
وذكر مصدر في حديث لوكالة نوفوستي الروسية للأنباء، ان المحطة تفقد يوميا 220 غراما من الهواء بسبب هذا التسرب، وهذا يطابق وجود ثقب قطره 0.1 ملم في مكان ما من وحدات المحطة.
وقد جرت عملية البحث عن مكان تسرب الهواء في القطاع الأمريكي استمرت أربعة ايام، ولكنها لم تعط أي نتيجة.
وتشير ناسا على موقعها الرسمي، إلى أن "طاقم المحطة، اختبر جهاز كشف التسرب بالموجات فوق الصوتية، للتأكد من قدرته على كشف مكان التسرب، ضمن التحضيرات اللازمة لعملية البحث في القطاع الروسي. وقد أكد الطاقم أن جميع مكونات الجهاز تعمل جيدا".
كما أكد مصدر في المكتب الإعلامي لمؤسسة "روس كوسموس"، أن هذا التسرب لا يشكل أي خطورة على حياة الطاقم، ولا على المحطة الفضائية نفسها. وأضاف "يواصل أفراد الطاقم القيام بعملهم المعتاد.