من المقرر أن يعلن رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، في وقت لاحق السبت، تعهده بزياد تمويل منظمة الصحة العالمية بنسبة 30 في المئة، ليصبح نحو 430 مليون دولار، لكنه ربط بعضا من هذه الأموال بإجراء إصلاحات.
وفي كلمة مسجلة يلقيها أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة سيقول رئيس الوزراء البريطاني إن جائحة كورونا زادت من الحواجز أمام التجارة، وفق "رويترز".
وسيطرح خطة مؤلفة من خمس نقاط لتحسين التصدي الدولي للأوبئة في المستقبل.
وطبقا لمقتطفات مسبقة وزعها مكتبه، قال جونسون: "إذا لم نتوحد ونحول نيراننا ضد عدونا المشترك ندرك أن الجميع سيخسر. ولذلك حان الوقت الآن... كي تتواصل البشرية عبر الحدود وتصلح تلك الخلافات البشعة".
وتتضمن خطته إقامة شبكة عالمية من مراكز البحث وزيادة القدرة على تصنيع اللقاحات وإبرام اتفاقية لخفض تعريفات التصدير التي تم فرضها مع بداية جائحة "كوفيد-19".
وسيتعهد جونسون بتقديم 71 مليون جنيه إسترليني بشكل مبدئي لشراكة اللقاحات العالمية المعروفة باسم "كوفاكس" لتأمين حقوق شراء 27 مليون جرعة، و500 مليون جنيه لمبادرة منفصلة لكوفاكس لمساعدة الدول الفقيرة في الحصول على لقاح.
وسيعلن جونسون أيضًا عن 340 مليون جنيه إسترليني (433.23 مليون دولار) لتمويل منظمة الصحة العالمية موزعة على أربع سنوات، بزيادة قدرها 30 في المئة عن الالتزام السابق لمدة أربع سنوات، لكن نحو ثلث هذه الأموال مرتبطة بإصلاح المنظمة.
وفي كلمة مسجلة يلقيها أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة سيقول رئيس الوزراء البريطاني إن جائحة كورونا زادت من الحواجز أمام التجارة، وفق "رويترز".
وسيطرح خطة مؤلفة من خمس نقاط لتحسين التصدي الدولي للأوبئة في المستقبل.
وطبقا لمقتطفات مسبقة وزعها مكتبه، قال جونسون: "إذا لم نتوحد ونحول نيراننا ضد عدونا المشترك ندرك أن الجميع سيخسر. ولذلك حان الوقت الآن... كي تتواصل البشرية عبر الحدود وتصلح تلك الخلافات البشعة".
وتتضمن خطته إقامة شبكة عالمية من مراكز البحث وزيادة القدرة على تصنيع اللقاحات وإبرام اتفاقية لخفض تعريفات التصدير التي تم فرضها مع بداية جائحة "كوفيد-19".
وسيتعهد جونسون بتقديم 71 مليون جنيه إسترليني بشكل مبدئي لشراكة اللقاحات العالمية المعروفة باسم "كوفاكس" لتأمين حقوق شراء 27 مليون جرعة، و500 مليون جنيه لمبادرة منفصلة لكوفاكس لمساعدة الدول الفقيرة في الحصول على لقاح.
وسيعلن جونسون أيضًا عن 340 مليون جنيه إسترليني (433.23 مليون دولار) لتمويل منظمة الصحة العالمية موزعة على أربع سنوات، بزيادة قدرها 30 في المئة عن الالتزام السابق لمدة أربع سنوات، لكن نحو ثلث هذه الأموال مرتبطة بإصلاح المنظمة.