أعلنت وزارة الدفاع الأرمينية، الأحد، أنها تتحرى معلومات عن مشاركة مقاتلين من سوريا في القتال مع أذربيجان في اشتباكات بخصوص إقليم ناغورنو كاراباخ.
ونفى مساعد رئيس أذربيجان للسياسة الخارجية، حكمت حاجييف، صحة التقرير، الذي أورده المرصد السوري لحقوق الإنسان ووصفه بأنه "هراء".
وقُتل 16 جنديا على الأقل وعدة مدنيين، الأحد، في أعنف اشتباكات بين أرمينيا وأذربيجان من 2016، مما أثار القلق بشأن عدم الاستقرار في جنوب القوقاز، وهو ممر لخطوط الأنابيب التي تنقل النفط والغاز إلى الأسواق العالمية.
وفي وقت سابق، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بوصول دفعة من مقاتلي الفصائل السورية الموالية لأنقرة، إلى أذربيجان.
ووفق المرصد فإن المقاتلين الموالين لأنقرة كانوا قد وصلوا الأراضي التركية قبل أيام قادمين من عفرين شمال غربي حلب في سوريا.
وتتحضر دفعة أخرى بحسب ما نقل المرصد عن مصادر، للانتقال إلى أذربيجان، حيث يواصل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان سياسته القائمة على التدخل في شؤون الدول، وإثارة الفتن وإشعال الخلافات الداخلية، وذلك بدخوله على خط الأزمة بين يريفان وباكو.
وكان المرصد قد نشر منذ أيام، أن الحكومة التركية قامت بنقل أكثر من 300 مقاتل من الفصائل الموالية لها، غالبيتهم العظمى من فصيلي "السلطان مراد" و"العمشات"، من بلدات وقرى بمنطقة عفرين شمال غرب حلب، حيث قالوا لهم بأن الوجهة ستكون إلى أذربيجان لحماية المواقع الحدودية هناك، مقابل مبلغ مادي يتراوح بين الـ1500 إلى 2000 دولار.
{{ article.visit_count }}
ونفى مساعد رئيس أذربيجان للسياسة الخارجية، حكمت حاجييف، صحة التقرير، الذي أورده المرصد السوري لحقوق الإنسان ووصفه بأنه "هراء".
وقُتل 16 جنديا على الأقل وعدة مدنيين، الأحد، في أعنف اشتباكات بين أرمينيا وأذربيجان من 2016، مما أثار القلق بشأن عدم الاستقرار في جنوب القوقاز، وهو ممر لخطوط الأنابيب التي تنقل النفط والغاز إلى الأسواق العالمية.
وفي وقت سابق، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بوصول دفعة من مقاتلي الفصائل السورية الموالية لأنقرة، إلى أذربيجان.
ووفق المرصد فإن المقاتلين الموالين لأنقرة كانوا قد وصلوا الأراضي التركية قبل أيام قادمين من عفرين شمال غربي حلب في سوريا.
وتتحضر دفعة أخرى بحسب ما نقل المرصد عن مصادر، للانتقال إلى أذربيجان، حيث يواصل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان سياسته القائمة على التدخل في شؤون الدول، وإثارة الفتن وإشعال الخلافات الداخلية، وذلك بدخوله على خط الأزمة بين يريفان وباكو.
وكان المرصد قد نشر منذ أيام، أن الحكومة التركية قامت بنقل أكثر من 300 مقاتل من الفصائل الموالية لها، غالبيتهم العظمى من فصيلي "السلطان مراد" و"العمشات"، من بلدات وقرى بمنطقة عفرين شمال غرب حلب، حيث قالوا لهم بأن الوجهة ستكون إلى أذربيجان لحماية المواقع الحدودية هناك، مقابل مبلغ مادي يتراوح بين الـ1500 إلى 2000 دولار.