نيويورك تايمز
مثل أمام قاضي محكمة داخل أسوار الفاتيكان، أمس الأربعاء، قسيسان على خلفية تهم بـ"الاعتداء الجنسي".
وبحسب صحيفة "نيويورك تايمز"، يدعى المتهم الأول القس غابرييل مارتينيلي (28 عاما)، ويواجه تهمة الاعتداء الجنسي على صبي من خُدام المذبح بين عامي 2007 و2012.
أما المتهم الثاني، فهو إنريكو راديس (72 عاما)، ويواجه تهمة التستر على أفعال المتهم الأول، باعتباره كان مديرا للمدرسة التي وقعت فيها حوادث الاعتداء.
ولم يتم الكشف عن معلومات بخصوص الصبي الذي جرى الاعتداء عليه، لدواع وأسباب قانونية.
وبدأ الحديث عن هذه القضية لأول مرة في وسائل الإعلام الإيطالية عام 2017، حيث اعتمدت التقارير على شهادات كميل جارزيمبوسكي، زميل الفتى الذي جرى الاعتداء عليه في الغرفة، والذي طرد من المدرسة بعد أن أبلغ سلطات الكنيسة عن الحادثة في 2012.
تجدر الإشارة إلى أن البابا فرانسيس قد طلب عام 2018 إدانة جميع الانتهاكات الجنسية التي يرتكبها رجال الدين، داعيا إلى إنهاء التستر عليها.
مثل أمام قاضي محكمة داخل أسوار الفاتيكان، أمس الأربعاء، قسيسان على خلفية تهم بـ"الاعتداء الجنسي".
وبحسب صحيفة "نيويورك تايمز"، يدعى المتهم الأول القس غابرييل مارتينيلي (28 عاما)، ويواجه تهمة الاعتداء الجنسي على صبي من خُدام المذبح بين عامي 2007 و2012.
أما المتهم الثاني، فهو إنريكو راديس (72 عاما)، ويواجه تهمة التستر على أفعال المتهم الأول، باعتباره كان مديرا للمدرسة التي وقعت فيها حوادث الاعتداء.
ولم يتم الكشف عن معلومات بخصوص الصبي الذي جرى الاعتداء عليه، لدواع وأسباب قانونية.
وبدأ الحديث عن هذه القضية لأول مرة في وسائل الإعلام الإيطالية عام 2017، حيث اعتمدت التقارير على شهادات كميل جارزيمبوسكي، زميل الفتى الذي جرى الاعتداء عليه في الغرفة، والذي طرد من المدرسة بعد أن أبلغ سلطات الكنيسة عن الحادثة في 2012.
تجدر الإشارة إلى أن البابا فرانسيس قد طلب عام 2018 إدانة جميع الانتهاكات الجنسية التي يرتكبها رجال الدين، داعيا إلى إنهاء التستر عليها.