طالب نشطاء ووسائل إعلام، أمينة أردوغان، زوجة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى التخلي عن حقائبها فرنسية الصنع، مع ارتفاع صوت زوجها المطالبة بحملة لمقاطعة المنتجات الفرنسية.
وتطرقت وسائل إعلام تركية ونشطاء في مواقع التواصل الاجتماعي إلى حقيبة السيدة الأولى، حيث دعا البعض عقيلة الرئيس إلى التخلي بهذه المناسبة عن حقيبتها اليدوية ماركة هيرميس الفرنسية، مذكرين بأن ثمنها يبلغ 50 ألف دولار.
كما عاتب بعض النشطاء أمينة أردوغان على استعمالها لحقيبة فاخرة صنعت في فرنسا قيمتها بالعملة المحلية 400 ألف ليرة، وهي التي تدعو إلى مقاطعة البضائع الفرنسية.
ونقبت صحف تركية عن جذور الشركة التي تصنع هذا النوع من الحقائب، مشيرة إلى أنها تأسست في فرنسا عام 1837، وهي علامة تجارية فرنسية تماما.
وأشير بهذه المناسبة إلى أن أمينة أردوغان تظهر خلال رحلاتها الخارجية وهي تحمل حقائب فاخرة من بيوت فرنسية شهيرة مثل شانيل وهيرميس.
وتطرقت وسائل إعلام تركية ونشطاء في مواقع التواصل الاجتماعي إلى حقيبة السيدة الأولى، حيث دعا البعض عقيلة الرئيس إلى التخلي بهذه المناسبة عن حقيبتها اليدوية ماركة هيرميس الفرنسية، مذكرين بأن ثمنها يبلغ 50 ألف دولار.
"Fransız mallarını boykot edin" diyen Erdoğan'ın, lüks Fransız markası Hermes'in 400 bin TL 'lik çantasını taşıyan eşi Emine Erdoğan.#ReisNeDerseO #EmineErdoğan pic.twitter.com/G946B4OVlI
— (@dilanerdgn) October 26, 2020
كما عاتب بعض النشطاء أمينة أردوغان على استعمالها لحقيبة فاخرة صنعت في فرنسا قيمتها بالعملة المحلية 400 ألف ليرة، وهي التي تدعو إلى مقاطعة البضائع الفرنسية.
ونقبت صحف تركية عن جذور الشركة التي تصنع هذا النوع من الحقائب، مشيرة إلى أنها تأسست في فرنسا عام 1837، وهي علامة تجارية فرنسية تماما.
وأشير بهذه المناسبة إلى أن أمينة أردوغان تظهر خلال رحلاتها الخارجية وهي تحمل حقائب فاخرة من بيوت فرنسية شهيرة مثل شانيل وهيرميس.