إسطنبول - رويترز
قال مسؤولون إن جهود الإنقاذ في ثماني بنايات بمدينة إزمير بغرب تركيا استؤنفت، اليوم الاثنين، وذلك في الوقت الذي ارتفع فيه عدد قتلى الزلزال القوي الذي هزّ منطقة بحر إيجه يوم الجمعة إلى 81.
وقالت السلطات التركية إن 79 قتلوا، جميعهم في إزمير، في حين لقي شابان حتفهما على جزيرة ساموس اليونانية.
وذكرت إدارة الطوارئ والكوارث في تركيا "أفاد" أن السلطات وزعت أكثر من 3500 خيمة و13 ألف سرير لتوفير أماكن أيواء للمتضررين، مضيفة أن 962 شخصاً أصيبوا في الزلزال.
وأوضحت الإدارة أن أكثر من 740 متضرراً خرجوا من المستشفيات حتى الآن.
وانتشل عمال إنقاذ رجلاً يبلغ من العمر 70 عامًا من مبنى منهار في غرب تركيا، أمس الأحد، بعد نحو 34 ساعة من وقوع الزلزال.
وانتشل أحمد ستيم (70 عاما) من تحت الأنقاض بعد منتصف ليل الأحد بقليل ونقل إلى المستشفى. غرد وزير الصحة فخر الدين قوجة بأن الرجل قال: "لم أفقد الأمل أبدا".
وزلزال الجمعة، الذي قال معهد أبحاث الزلازل ومرصد قنديلي في إسطنبول إن قوته بلغت 6.9 درجة، كان مركزه في بحر إيجه شمال شرقي جزيرة ساموس.
وتكون تسونامي صغير في منطقة سفيريهيسار في إزمير، ما أدى إلى غرق امرأة مسنة، وفي الجزيرة اليونانية. شعر الناس بالزلزال في أنحاء غرب تركيا، بما في ذلك إسطنبول، وكذلك العاصمة اليونانية أثينا. وتبع ذلك مئات الهزات الارتدادية.
{{ article.visit_count }}
قال مسؤولون إن جهود الإنقاذ في ثماني بنايات بمدينة إزمير بغرب تركيا استؤنفت، اليوم الاثنين، وذلك في الوقت الذي ارتفع فيه عدد قتلى الزلزال القوي الذي هزّ منطقة بحر إيجه يوم الجمعة إلى 81.
وقالت السلطات التركية إن 79 قتلوا، جميعهم في إزمير، في حين لقي شابان حتفهما على جزيرة ساموس اليونانية.
وذكرت إدارة الطوارئ والكوارث في تركيا "أفاد" أن السلطات وزعت أكثر من 3500 خيمة و13 ألف سرير لتوفير أماكن أيواء للمتضررين، مضيفة أن 962 شخصاً أصيبوا في الزلزال.
وأوضحت الإدارة أن أكثر من 740 متضرراً خرجوا من المستشفيات حتى الآن.
وانتشل عمال إنقاذ رجلاً يبلغ من العمر 70 عامًا من مبنى منهار في غرب تركيا، أمس الأحد، بعد نحو 34 ساعة من وقوع الزلزال.
وانتشل أحمد ستيم (70 عاما) من تحت الأنقاض بعد منتصف ليل الأحد بقليل ونقل إلى المستشفى. غرد وزير الصحة فخر الدين قوجة بأن الرجل قال: "لم أفقد الأمل أبدا".
وزلزال الجمعة، الذي قال معهد أبحاث الزلازل ومرصد قنديلي في إسطنبول إن قوته بلغت 6.9 درجة، كان مركزه في بحر إيجه شمال شرقي جزيرة ساموس.
وتكون تسونامي صغير في منطقة سفيريهيسار في إزمير، ما أدى إلى غرق امرأة مسنة، وفي الجزيرة اليونانية. شعر الناس بالزلزال في أنحاء غرب تركيا، بما في ذلك إسطنبول، وكذلك العاصمة اليونانية أثينا. وتبع ذلك مئات الهزات الارتدادية.