العربية.نت
بعد أن افتتحت قرية ديكسفيل نوتش الصغيرة البالغ عدد سكانها 12 شخصا في شمال شرق الولايات المتحدة، رسميا ورمزيا عملية الانتخابات الأميركية منتصف ليل الاثنين الثلاثاء، فتحت ولاية فيرمونت في نيو إنجلاند شمال شرق البلاد أيضاً صناديق الاقتراع للناخبين.
وبينما يتوقع أن يشهد يوم الثالث من نوفمبر اقبلاً استثنائيا في انتخابات استثنائية، غطت عليها جائحة كورونا، وتصاعد حاد في الحملات الانتخابية والاتهامات أيضا، بين المرشحين الديمقراطي جو بايدن والجمهوري دونالد ترمب، الساعي إلى ولايد جديدة في البيت الأبيض أفادت آخر الأرقام اليوم إلى أن أكثر من 99 مليون ناخب صوتوا مبكراً، ما قد يطيل تاريخ الكشف عن الفائز.
بعد أن افتتحت قرية ديكسفيل نوتش الصغيرة البالغ عدد سكانها 12 شخصا في شمال شرق الولايات المتحدة، رسميا ورمزيا عملية الانتخابات الأميركية منتصف ليل الاثنين الثلاثاء، فتحت ولاية فيرمونت في نيو إنجلاند شمال شرق البلاد أيضاً صناديق الاقتراع للناخبين.
وبينما يتوقع أن يشهد يوم الثالث من نوفمبر اقبلاً استثنائيا في انتخابات استثنائية، غطت عليها جائحة كورونا، وتصاعد حاد في الحملات الانتخابية والاتهامات أيضا، بين المرشحين الديمقراطي جو بايدن والجمهوري دونالد ترمب، الساعي إلى ولايد جديدة في البيت الأبيض أفادت آخر الأرقام اليوم إلى أن أكثر من 99 مليون ناخب صوتوا مبكراً، ما قد يطيل تاريخ الكشف عن الفائز.