مؤكداً لمناصريه أنهم يؤدون عملاً جيداً في ولايتي أريزونا وتكساس، وصل الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الثلاثاء، إلى مقر لحملته الانتخابية في ولاية فرجينيا.
وفي كلمة له، أكد ترمب أنه كان من المفترض أن يُعرف الفائز في الـ 3 من نوفمبر، قائلاً: "من حق الولايات المتحدة معرفة رئيسها في يوم الانتخاب".
وأضاف أن حملته الانتخابية حققت نجاحاً كبيراً، مشدداً على ضرورة الاتحاد، متوقّعاً نصراً عظيماً في تكساس.
الفوز سهل.. اقتربنا من لقاح
كما أضاف أن نصره في الانتخابات سيجلب الوحدة لأميركا، مؤكداً أن الفوز سهل والخسارة صعبة.
وفي خضمّ المعركة الانتخابية، أعلن الرئيس الأميركي أن بلاده اقتربت من الحصول على لقاح فيروس كورونا، مؤكداً أنه لن يلجأ للإغلاق مرة أخرى، بل سيعمل على تحسين الاقتصاد.
وكشف أن إدارته حققت نجاحاً كبيراً وزيادة في الناتج المحلي بلغت 33%.
كذلك شدد على أن التصويت بالبريد قد تنتج عنه نتائج سيئة، آسفاً من قرار محكمة بنسلفانيا حول الأمر.
الديمقراطيون استغلوا الأميركيين الأفارقة
وكشف عن مشاركة كبيرة للأميركيين من أصول إفريقية، مؤكداً أن الديمقراطيين استغلوا الأميركيين من هذه الفئة، بينما هو أنجز الكثير لصالحهم.
يذكر أن آخر الاستطلاعات - لاسيما في الولايات التي ستحسم سباق البيت الأبيض، الثلاثاء - كانت قد كشفت أن المرشح الديمقراطي، جو بايدن، يتقدم بفارق ضئيل عند 47% مقابل 46% لخصمه الجمهوري، دونالد ترمب.
ففي ولاية أوهايو تمتلك في المجمع الانتخابي 18 صوتاً، حيث هزم دونالد ترمب هيلاري كلينتون في هذه الولاية الصناعية في وسط الغرب الأميركية في 2016، والتي شكلت مقصدا لزيارات المرشحين خلال الحملات الانتخابية.
ويتساوى منافسه الديمقراطي، جو بايدن، تماماً مع ترمب في هذه الولاية، وذلك عند 46% لكلا المرشحين الجمهوري والديمقراطي.
أما في جورجيا التي لم يفز فيها أي ديمقراطي منذ العام 1992 حين فاز بيل كلينتون، الآن أصبحت تميل للديمقراطيين وفيها بالمجمع الانتخابي 16 صوتاً.
ويتقدم بايدن بأقل من نقطة مئوية في الولاية وبواقع 48% مقابل 47.2% للمرشح الجمهوري دونالد ترمب.
الولايات الحاسمة
وفي آخر الولايات الحاسمة في السباق أيوا، حقق ترمب فوزا سهلا في الولاية قبل أربع سنوات، وهزم كلينتون بقرابة 10 نقاط، لكن النتائج تبدو متقاربة هذه المرة في الولاية الزراعية الواقعة بوسط الغرب، وفيها 6 أصوات في المجمع الانتخابي.
إلى ذلك، بدأ التصويت في كل من ألاباما وكنساس ومينسوتا وميسيسبي وداكوتا الشمالية وأوكلاهوما وداكوتا الجنوبية وتكساس وويسكانسن.
وتجاوزت نسب التصويت في 4 ولايات أميركية منها تكساس مثيلاتها في 2016
وكانت صناديق الاقتراع فتحت أبوابها في وقت سابق الثلاثاء في نيويورك عند الساعة 11,00 ت.غ للتصويت، وكذلك في ولايات نيوجيرزي وكونيتيكت وماين وفرجينيا.
واعتبارا من منتصف الليل (5,00 ت.غ)، بدأت قرية ديكسفيل نوتش في ولاية نيوهامبشر بفتح صناديق الاقتراع، بحسب التقليد المتبع.
في حين بلغ عدد الذين صوتوا بشكل مبكر، إما شخصياً أو عبر البريد، أكثر من مئة مليون أميركي، في رقم قياسي.
وفي حين ترجح معظم استطلاعات الرأي في البلاد فوز بايدن المتقدم على الصعيد الوطني بشكل طفيف، يبدو ترمب واثقاً من فوزه، مستنداً إلى خبرة "مفرحة ومفاجئة" شهدها سجله في الانتخابات الماضية، ويعول على تكرار السيناريو عينه، حيث فاز منافسه شعبياً، وخسر السباق في المجمع الانتخابي.
وفي كلمة له، أكد ترمب أنه كان من المفترض أن يُعرف الفائز في الـ 3 من نوفمبر، قائلاً: "من حق الولايات المتحدة معرفة رئيسها في يوم الانتخاب".
وأضاف أن حملته الانتخابية حققت نجاحاً كبيراً، مشدداً على ضرورة الاتحاد، متوقّعاً نصراً عظيماً في تكساس.
الفوز سهل.. اقتربنا من لقاح
كما أضاف أن نصره في الانتخابات سيجلب الوحدة لأميركا، مؤكداً أن الفوز سهل والخسارة صعبة.
وفي خضمّ المعركة الانتخابية، أعلن الرئيس الأميركي أن بلاده اقتربت من الحصول على لقاح فيروس كورونا، مؤكداً أنه لن يلجأ للإغلاق مرة أخرى، بل سيعمل على تحسين الاقتصاد.
وكشف أن إدارته حققت نجاحاً كبيراً وزيادة في الناتج المحلي بلغت 33%.
كذلك شدد على أن التصويت بالبريد قد تنتج عنه نتائج سيئة، آسفاً من قرار محكمة بنسلفانيا حول الأمر.
الديمقراطيون استغلوا الأميركيين الأفارقة
وكشف عن مشاركة كبيرة للأميركيين من أصول إفريقية، مؤكداً أن الديمقراطيين استغلوا الأميركيين من هذه الفئة، بينما هو أنجز الكثير لصالحهم.
يذكر أن آخر الاستطلاعات - لاسيما في الولايات التي ستحسم سباق البيت الأبيض، الثلاثاء - كانت قد كشفت أن المرشح الديمقراطي، جو بايدن، يتقدم بفارق ضئيل عند 47% مقابل 46% لخصمه الجمهوري، دونالد ترمب.
ففي ولاية أوهايو تمتلك في المجمع الانتخابي 18 صوتاً، حيث هزم دونالد ترمب هيلاري كلينتون في هذه الولاية الصناعية في وسط الغرب الأميركية في 2016، والتي شكلت مقصدا لزيارات المرشحين خلال الحملات الانتخابية.
ويتساوى منافسه الديمقراطي، جو بايدن، تماماً مع ترمب في هذه الولاية، وذلك عند 46% لكلا المرشحين الجمهوري والديمقراطي.
أما في جورجيا التي لم يفز فيها أي ديمقراطي منذ العام 1992 حين فاز بيل كلينتون، الآن أصبحت تميل للديمقراطيين وفيها بالمجمع الانتخابي 16 صوتاً.
ويتقدم بايدن بأقل من نقطة مئوية في الولاية وبواقع 48% مقابل 47.2% للمرشح الجمهوري دونالد ترمب.
الولايات الحاسمة
وفي آخر الولايات الحاسمة في السباق أيوا، حقق ترمب فوزا سهلا في الولاية قبل أربع سنوات، وهزم كلينتون بقرابة 10 نقاط، لكن النتائج تبدو متقاربة هذه المرة في الولاية الزراعية الواقعة بوسط الغرب، وفيها 6 أصوات في المجمع الانتخابي.
إلى ذلك، بدأ التصويت في كل من ألاباما وكنساس ومينسوتا وميسيسبي وداكوتا الشمالية وأوكلاهوما وداكوتا الجنوبية وتكساس وويسكانسن.
وتجاوزت نسب التصويت في 4 ولايات أميركية منها تكساس مثيلاتها في 2016
وكانت صناديق الاقتراع فتحت أبوابها في وقت سابق الثلاثاء في نيويورك عند الساعة 11,00 ت.غ للتصويت، وكذلك في ولايات نيوجيرزي وكونيتيكت وماين وفرجينيا.
واعتبارا من منتصف الليل (5,00 ت.غ)، بدأت قرية ديكسفيل نوتش في ولاية نيوهامبشر بفتح صناديق الاقتراع، بحسب التقليد المتبع.
في حين بلغ عدد الذين صوتوا بشكل مبكر، إما شخصياً أو عبر البريد، أكثر من مئة مليون أميركي، في رقم قياسي.
وفي حين ترجح معظم استطلاعات الرأي في البلاد فوز بايدن المتقدم على الصعيد الوطني بشكل طفيف، يبدو ترمب واثقاً من فوزه، مستنداً إلى خبرة "مفرحة ومفاجئة" شهدها سجله في الانتخابات الماضية، ويعول على تكرار السيناريو عينه، حيث فاز منافسه شعبياً، وخسر السباق في المجمع الانتخابي.