سجّلت الولايات المتّحدة حوالى 100 ألف إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجدّ خلال 24 ساعة، في حصيلة يومية قياسية غداة الانتخابات الرئاسية، بحسب بيانات نشرتها جامعة جونز هوبكنز.
وأظهرت بيانات الجامعة التي تُعتبر مرجعاً في تتبّع الإصابات والوفيات الناجمة عن جائحة كوفيد-19 أنّه بين الساعة 20,30 من مساء الثلاثاء والساعة 20,30 من مساء الأربعاء (01,30 ت غ الخميس) سجّلت الولايات المتحدة 99.660 إصابة جديدة بالفيروس و1.112 وفاة ناجمة عن الوباء.
وبذلك يرتفع العدد التراكمي للمصابين بكوفيد-19 في الولايات المتحدة إلى أكثر من 9,4 ملايين شخص توفي منهم 223 ألف شخص.
وتأتي هذه الحصيلة القياسية غداة الانتخابات الرئاسية التي جرت الثلاثاء وتنافس فيها الرئيس الجمهوري دونالد ترامب ومنافسه الديموقراطي نائب الرئيس السابق جو بايدن.
وجرت الانتخابات في الولايات المتّحدة، الدولة الأكثر تضرّراً من الجائحة في العالم على صعيد أعداد الضحايا، على وقع الوباء الذي أرخى بتداعياته على الحملة الانتخابية وكذلك أيضاً على عمليات التصويت وفرز الأصوات.
ودفعت الجائحة عشرات ملايين الناخبين إلى التصويت المبكر، سواء عبر البريد أم حضورياً، وذلك لتجنّب طوابير الانتظار في يوم الانتخابات.
وتسبّب الكمّ الضخم من بطاقات الاقتراع البريدية في تباطؤ عمليات فرز الأصوات وتأخّر صدور النتائج في العديد من الولايات.
وحتى مساء الأربعاء كانت عمليات فرز الأصوات المرسلة بالبريد لا تزال جارية في ولايات بنسلفانيا وجورجيا وكارولاينا الشمالية.
كما أنّ الجائحة أغرقت البلاد في أسوأ أزمة صحيّة منذ الإنفلونزا الإسبانية في 1918 وفي أسوأ ركود اقتصادي منذ الكساد الكبير في 1929.
{{ article.visit_count }}
وأظهرت بيانات الجامعة التي تُعتبر مرجعاً في تتبّع الإصابات والوفيات الناجمة عن جائحة كوفيد-19 أنّه بين الساعة 20,30 من مساء الثلاثاء والساعة 20,30 من مساء الأربعاء (01,30 ت غ الخميس) سجّلت الولايات المتحدة 99.660 إصابة جديدة بالفيروس و1.112 وفاة ناجمة عن الوباء.
وبذلك يرتفع العدد التراكمي للمصابين بكوفيد-19 في الولايات المتحدة إلى أكثر من 9,4 ملايين شخص توفي منهم 223 ألف شخص.
وتأتي هذه الحصيلة القياسية غداة الانتخابات الرئاسية التي جرت الثلاثاء وتنافس فيها الرئيس الجمهوري دونالد ترامب ومنافسه الديموقراطي نائب الرئيس السابق جو بايدن.
وجرت الانتخابات في الولايات المتّحدة، الدولة الأكثر تضرّراً من الجائحة في العالم على صعيد أعداد الضحايا، على وقع الوباء الذي أرخى بتداعياته على الحملة الانتخابية وكذلك أيضاً على عمليات التصويت وفرز الأصوات.
ودفعت الجائحة عشرات ملايين الناخبين إلى التصويت المبكر، سواء عبر البريد أم حضورياً، وذلك لتجنّب طوابير الانتظار في يوم الانتخابات.
وتسبّب الكمّ الضخم من بطاقات الاقتراع البريدية في تباطؤ عمليات فرز الأصوات وتأخّر صدور النتائج في العديد من الولايات.
وحتى مساء الأربعاء كانت عمليات فرز الأصوات المرسلة بالبريد لا تزال جارية في ولايات بنسلفانيا وجورجيا وكارولاينا الشمالية.
كما أنّ الجائحة أغرقت البلاد في أسوأ أزمة صحيّة منذ الإنفلونزا الإسبانية في 1918 وفي أسوأ ركود اقتصادي منذ الكساد الكبير في 1929.