روسيا اليوم
كشف استطلاع جديدة أجرته منظمة "جي ستريت" أن الناخبين اليهود في الولايات المتحدة صوتوا بغالبية ساحقة وصلت إلى 77% لصالح المرشح الديمقراطي جو بايدن، مقابل 21% للرئيس دونالد ترامب.
وذكرت المنظمة غير الربحية، ومقرها الولايات المتحدة، أن نسبه تصويت اليهود لبايدن، هي بفارق كبير عن نسبة تصويتهم للمرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون عام 2016 حيث منحوها 45% من الأصوات.
وفي السباق نحو مقاعد مجلس الشيوخ والنواب، أيد غالبية المصوتين اليهود مرشحين ديمقراطيين بنسبة 78% مقابل 21% للجمهوريين.
ووفقا للاستطلاع فان القضايا الرئيسية التي تهم الناخبين اليهود هي مكافحة فيروس كورونا (54%)، وتغير المناخ (26%)، والتأمين الصحي (25%)، والاقتصاد (23%)، و5% من اليهود فقط أشاروا إلى إسرائيل كأحد المواضيع الرئيسية التي تشغلهم، مقابل 9% في عام 2016.
وقال معد الاستطلاع جيم جريستان إن "انتخابات 2020 كثفت التوجهات داخل المجتمع اليهودي، والتي اشتدت بعد أربع سنوات من ولاية رئيس كرهه الكثيرون منهم".
وأضاف جريستان: "الناخبون اليهود يستمرون بغالبيتهم العظمي بتأييد المرشحين الديمقراطيين، والذين يقومون بالمشاركة لدفع حل الدولتين والعودة للسياسة التي اتبعت خلال فترة أوباما مثل إبرام الاتفاق النووي مع إيران".
كشف استطلاع جديدة أجرته منظمة "جي ستريت" أن الناخبين اليهود في الولايات المتحدة صوتوا بغالبية ساحقة وصلت إلى 77% لصالح المرشح الديمقراطي جو بايدن، مقابل 21% للرئيس دونالد ترامب.
وذكرت المنظمة غير الربحية، ومقرها الولايات المتحدة، أن نسبه تصويت اليهود لبايدن، هي بفارق كبير عن نسبة تصويتهم للمرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون عام 2016 حيث منحوها 45% من الأصوات.
وفي السباق نحو مقاعد مجلس الشيوخ والنواب، أيد غالبية المصوتين اليهود مرشحين ديمقراطيين بنسبة 78% مقابل 21% للجمهوريين.
ووفقا للاستطلاع فان القضايا الرئيسية التي تهم الناخبين اليهود هي مكافحة فيروس كورونا (54%)، وتغير المناخ (26%)، والتأمين الصحي (25%)، والاقتصاد (23%)، و5% من اليهود فقط أشاروا إلى إسرائيل كأحد المواضيع الرئيسية التي تشغلهم، مقابل 9% في عام 2016.
وقال معد الاستطلاع جيم جريستان إن "انتخابات 2020 كثفت التوجهات داخل المجتمع اليهودي، والتي اشتدت بعد أربع سنوات من ولاية رئيس كرهه الكثيرون منهم".
وأضاف جريستان: "الناخبون اليهود يستمرون بغالبيتهم العظمي بتأييد المرشحين الديمقراطيين، والذين يقومون بالمشاركة لدفع حل الدولتين والعودة للسياسة التي اتبعت خلال فترة أوباما مثل إبرام الاتفاق النووي مع إيران".