حذر وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، في تغريدة له على "توتير" من أي تعامل مع طهران، مهددا بعقوبات رادعة في حال حدوث ذلك.
بومبيو قال في تغريدته إن رسالة الولايات المتحدة واضحة، وهي أن من يتعامل مع إيران يخاطر بالوقوع تحت طائلة العقوبات الأميركية.
كما شدد بومبيو على أن واشنطن ملتزمة بالتصدي لأي نشاط إيراني يهدد أمنها القومي.
وفي تغريدة أخرى، قال بومبيو إنه يترقب زيارته لأوروبا والشرق الأوسط لعقد لقاءات مع نظرائه حول عدة أمور هامة، ومن ضمنها مواجهة سلوك إيران الخبيث.
تغريدات وزير الخارجية الأميركي جاءت بعدما فرضت الولاياتُ المتحدة عقوبات مرتبطة بإيران على 6 شركات و4 أشخاص، بتهمة تسهيل شراء شركة عسكرية إيرانية بضائع حساسة بما في ذلك بضائع إلكترونية تُستخدم في شركة الاتصالات الإيرانية، وهي شركة عسكرية إيرانية مدرجة في القائمة السوداء من قبل واشنطن والاتحاد الأوروبي.
وجمدت الخزانة الأميركية الأصول الأميركية المدرجين في القائمة السوداء بشكل يمنع الأميركيين من التعامل معهم.
وقال وزير الخزانة ستيفن منوتشين إن النظام الإيراني يستخدم شبكة عالمية من الشركات لتعزيز قدراته العسكرية.
ومن بين الشركات التي أُدرجت تحت العقوبات، شركة "هدى" التجارية الإيرانية وشركة "آرتین تابان" الصناعية ومقرها إيران، بالإضافة إلى شركة "ناز" ومقرها الصين وشركة "سولتيك" ومقرها بروناي.
{{ article.visit_count }}
بومبيو قال في تغريدته إن رسالة الولايات المتحدة واضحة، وهي أن من يتعامل مع إيران يخاطر بالوقوع تحت طائلة العقوبات الأميركية.
كما شدد بومبيو على أن واشنطن ملتزمة بالتصدي لأي نشاط إيراني يهدد أمنها القومي.
وفي تغريدة أخرى، قال بومبيو إنه يترقب زيارته لأوروبا والشرق الأوسط لعقد لقاءات مع نظرائه حول عدة أمور هامة، ومن ضمنها مواجهة سلوك إيران الخبيث.
تغريدات وزير الخارجية الأميركي جاءت بعدما فرضت الولاياتُ المتحدة عقوبات مرتبطة بإيران على 6 شركات و4 أشخاص، بتهمة تسهيل شراء شركة عسكرية إيرانية بضائع حساسة بما في ذلك بضائع إلكترونية تُستخدم في شركة الاتصالات الإيرانية، وهي شركة عسكرية إيرانية مدرجة في القائمة السوداء من قبل واشنطن والاتحاد الأوروبي.
وجمدت الخزانة الأميركية الأصول الأميركية المدرجين في القائمة السوداء بشكل يمنع الأميركيين من التعامل معهم.
وقال وزير الخزانة ستيفن منوتشين إن النظام الإيراني يستخدم شبكة عالمية من الشركات لتعزيز قدراته العسكرية.
ومن بين الشركات التي أُدرجت تحت العقوبات، شركة "هدى" التجارية الإيرانية وشركة "آرتین تابان" الصناعية ومقرها إيران، بالإضافة إلى شركة "ناز" ومقرها الصين وشركة "سولتيك" ومقرها بروناي.