أكد مسؤولون في مصفاة "باسارغاد" لتكرير النفط في مدينة عبادان جنوبي إيران، ما تناقلته مواقع إخبارية حول اندلاع حريق بالمنشأة اليوم السبت.
وأوضحت إدارة العلاقات العامة في المصفاة أن تسربا للزيت أدى إلى نشوب حريق في مرجل الزيت في وحدة صناعة البيتومين، مؤكدة أن رجال الإطفاء تمكنوا من إخماد النيران من دون وقوع إصابات.
وهذا هو الحادث الثالث من نوعه منذ الخميس الماضي، حيث اندلعت النيران في محطة البتروكيماويات بجزيرة خارج الإيرانية في مياه الخليج، مما أسفر عن مقتل شخص وإصابة أربعة آخرين.
وقتل أمس الجمعة، عامل في مصنع بمحافظة أصفهان وسط البلاد، وأصيب آخر، جراء انفجار وقع في خزان الأوكسجين.
وتعرضت منشآت حيوية إيرانية، لأحداث مشبوهة منذ بداية الصيف، حيث وقعت انفجارات وحرائق في عدد من محطات الطاقة والنفط والبتروكيماويات. وقالت السلطات إنها تعود لارتفاع درجات حرارة الجو، أو أخطاء بشرية، أو ضعف إجراءات السلامة.
كما تعرضت مؤسسات تابعة للملاحة الإيرانية، وموانئ إيرانية، جنوب البلاد، إلى هجمات سيبرانية.
ووقع انفجار في مركز إنتاج أجهزة الطرد المركزي في منشأة نطنز النووية وسط البلاد مطلع يوليو الماضي، وقال حسين دهقان، المستشار العسكري للمرشد الإيراني الخميس الماضي، إن "حادث انفجار نطنز لأسباب صناعية، والذين كانت مهمتهم نصب بعض الأجهزة، أجروا تغييرات أدت إلى وقوع الانفجار".
{{ article.visit_count }}
وأوضحت إدارة العلاقات العامة في المصفاة أن تسربا للزيت أدى إلى نشوب حريق في مرجل الزيت في وحدة صناعة البيتومين، مؤكدة أن رجال الإطفاء تمكنوا من إخماد النيران من دون وقوع إصابات.
وهذا هو الحادث الثالث من نوعه منذ الخميس الماضي، حيث اندلعت النيران في محطة البتروكيماويات بجزيرة خارج الإيرانية في مياه الخليج، مما أسفر عن مقتل شخص وإصابة أربعة آخرين.
وقتل أمس الجمعة، عامل في مصنع بمحافظة أصفهان وسط البلاد، وأصيب آخر، جراء انفجار وقع في خزان الأوكسجين.
وتعرضت منشآت حيوية إيرانية، لأحداث مشبوهة منذ بداية الصيف، حيث وقعت انفجارات وحرائق في عدد من محطات الطاقة والنفط والبتروكيماويات. وقالت السلطات إنها تعود لارتفاع درجات حرارة الجو، أو أخطاء بشرية، أو ضعف إجراءات السلامة.
كما تعرضت مؤسسات تابعة للملاحة الإيرانية، وموانئ إيرانية، جنوب البلاد، إلى هجمات سيبرانية.
ووقع انفجار في مركز إنتاج أجهزة الطرد المركزي في منشأة نطنز النووية وسط البلاد مطلع يوليو الماضي، وقال حسين دهقان، المستشار العسكري للمرشد الإيراني الخميس الماضي، إن "حادث انفجار نطنز لأسباب صناعية، والذين كانت مهمتهم نصب بعض الأجهزة، أجروا تغييرات أدت إلى وقوع الانفجار".