أفاد مركز مراقبة الدفاع الوطني الروسي، أن مقاتلة سوخوي "سو 27" اعتراضت طائرة استطلاع تابعة لسلاح الجو الأميركي فوق البحر الأسود، السبت.
وجاء في بيان الروسي: "إن طائرة مقاتلة من طراز سو 27 تابعة لوحدات الدفاع الجوي في المنطقة العسكرية الجنوبية أثناء الخدمة، سارعت لتحديد الهدف الجوي ومنعه من انتهاك حدود روسيا".
وحدد طاقم الطائرة الروسية الهدف الجوي على أنه طائرة استطلاع استراتيجية من طراز "RC-135" التابعة لسلاح الجو الأميركي، وقد كانت تحلق فوق البحر الأسود.
وأشار البيان إلى أن رحلة الطائرة المقاتلة الروسية تمت في إطار الامتثال الصارم لقواعد المجال الجوي الدولي، حسب ما أشار موقع "ديفينس بلوغ".
وقال مركز مراقبة الدفاع الوطني الروسي إنه لم يُسمح بأي انتهاك لحدود الدولة. وبعد أن ابتعدت الطائرات الأميركية عن الحدود الروسية، عادت المقاتلة الروسية إلى القاعدة الجوية المحلية.
ويتم توظيف طائرة "RC-135" الأميركية في مهمات لجمع البيانات النظرية والإلكترونية حول الأهداف الباليستية، وهذه المعلومات الحساسة تعتبر مهمة جدا في وضع الاستراتيجيات الدفاعية الأميركية.
وفقًا لموقع القوات الجوية الأميركية على الإنترنت، فإن أسطول "RC-135" الحالي هو أحدث نسخة من هذه المجموعة المكونة من 135 طائرة تعود إلى عام 1962.
وقد تم توظيفها في البداية من قبل القيادة الجوية الاستراتيجية لتلبية متطلبات جمع المعلومات الاستخباراتية الوطنية، وشاركت في كل نزاع مسلح كبير للولايات المتحدة.
وجاء في بيان الروسي: "إن طائرة مقاتلة من طراز سو 27 تابعة لوحدات الدفاع الجوي في المنطقة العسكرية الجنوبية أثناء الخدمة، سارعت لتحديد الهدف الجوي ومنعه من انتهاك حدود روسيا".
وحدد طاقم الطائرة الروسية الهدف الجوي على أنه طائرة استطلاع استراتيجية من طراز "RC-135" التابعة لسلاح الجو الأميركي، وقد كانت تحلق فوق البحر الأسود.
وأشار البيان إلى أن رحلة الطائرة المقاتلة الروسية تمت في إطار الامتثال الصارم لقواعد المجال الجوي الدولي، حسب ما أشار موقع "ديفينس بلوغ".
وقال مركز مراقبة الدفاع الوطني الروسي إنه لم يُسمح بأي انتهاك لحدود الدولة. وبعد أن ابتعدت الطائرات الأميركية عن الحدود الروسية، عادت المقاتلة الروسية إلى القاعدة الجوية المحلية.
ويتم توظيف طائرة "RC-135" الأميركية في مهمات لجمع البيانات النظرية والإلكترونية حول الأهداف الباليستية، وهذه المعلومات الحساسة تعتبر مهمة جدا في وضع الاستراتيجيات الدفاعية الأميركية.
وفقًا لموقع القوات الجوية الأميركية على الإنترنت، فإن أسطول "RC-135" الحالي هو أحدث نسخة من هذه المجموعة المكونة من 135 طائرة تعود إلى عام 1962.
وقد تم توظيفها في البداية من قبل القيادة الجوية الاستراتيجية لتلبية متطلبات جمع المعلومات الاستخباراتية الوطنية، وشاركت في كل نزاع مسلح كبير للولايات المتحدة.