رفضت محكمة استئناف اتحادية في الولايات المتحدة، اليوم السبت، محاولة من محامٍ ينتمي للمحافظين لحجب إعلان فوز المرشح الديمقراطي، جو بايدن، بالانتخابات الرئاسية في ولاية جورجيا.
وأقرت المحكمة أيضاً الإبقاء على إجراءات ستسهل على الناخبين في الولاية الإدلاء بأصواتهم غيابياً في انتخابات الإعادة لمقعد بمجلس الشيوخ الشهر المقبل.
وستحدد انتخابات مجلس الشيوخ في جورجيا، والتي ستجري في 5 يناير المقبل، أياً من الحزبين، الجمهوري أم الديمقراطي، سيسيطر على المجلس في دورته الجديدة.
وكانت حملة ترمب قد أعلنت الجمعة أنها رفعت دعوى قضائية في محكمة ولاية جورجيا، لإبطال نتائج الانتخابات الرئاسية. وقالت إدارة ترمب في بيان، إن الدعوى تشمل أقوالا تحت القسم يدلي بها سكان بجورجيا يوضحون فيها حدوث تلاعب.
ويشكل الحكم انتكاسة أخرى لأنصار الرئيس الجمهوري، دونالد ترمب، في مسعاهم لتغيير نتيجة الانتخابات التي فاز بها بايدن. ومنيت حملة ترمب وأنصاره بهزائم قضائية في ولايات أريزونا وميشيغان ونيفادا وبنسلفانيا وويسكونسن.
وفاز بايدن بالانتخابات الرئاسية التي جرت في 3 نوفمبر بأغلبية 306 أصوات في المجمع الانتخابي، أي ما يزيد بكثير على 270 صوتاً مطلوباً، مقابل 232 صوتا لترمب. كما يتقدم بايدن على ترمب بفارق يزيد على ستة ملايين صوت في التصويت الشعبي. من جهته يرفض ترمب حتى الآن الإقرار بهزيمته.
وأقرت المحكمة أيضاً الإبقاء على إجراءات ستسهل على الناخبين في الولاية الإدلاء بأصواتهم غيابياً في انتخابات الإعادة لمقعد بمجلس الشيوخ الشهر المقبل.
وستحدد انتخابات مجلس الشيوخ في جورجيا، والتي ستجري في 5 يناير المقبل، أياً من الحزبين، الجمهوري أم الديمقراطي، سيسيطر على المجلس في دورته الجديدة.
وكانت حملة ترمب قد أعلنت الجمعة أنها رفعت دعوى قضائية في محكمة ولاية جورجيا، لإبطال نتائج الانتخابات الرئاسية. وقالت إدارة ترمب في بيان، إن الدعوى تشمل أقوالا تحت القسم يدلي بها سكان بجورجيا يوضحون فيها حدوث تلاعب.
ويشكل الحكم انتكاسة أخرى لأنصار الرئيس الجمهوري، دونالد ترمب، في مسعاهم لتغيير نتيجة الانتخابات التي فاز بها بايدن. ومنيت حملة ترمب وأنصاره بهزائم قضائية في ولايات أريزونا وميشيغان ونيفادا وبنسلفانيا وويسكونسن.
وفاز بايدن بالانتخابات الرئاسية التي جرت في 3 نوفمبر بأغلبية 306 أصوات في المجمع الانتخابي، أي ما يزيد بكثير على 270 صوتاً مطلوباً، مقابل 232 صوتا لترمب. كما يتقدم بايدن على ترمب بفارق يزيد على ستة ملايين صوت في التصويت الشعبي. من جهته يرفض ترمب حتى الآن الإقرار بهزيمته.