قالت فرنسا وبريطانيا وألمانيا في بيان مشترك، الاثنين، إن إعلان إيران الأخير عن عزمها تركيب 3 سلاسل إضافية من أجهزة الطرد المركزي المتطورة في منشأة نطنز، مخالف للاتفاق النووي، ويبعث على القلق.
وأضاف البيان أنه "يتعين على إيران عدم تنفيذ هذه الخطوات، إذا كانت جادة بشأن الحفاظ على مساحة للدبلوماسية".
وكانت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، قالت في تقرير وجّهته إلى الدول الأعضاء، الجمعة الماضي، إن إيران أبلغت لجنة المفتشين التابعة للأمم المتحدة، بأنها تعتزم تركيب 3 مجموعات إضافية من أجهزة الطرد المركزي من طراز "آي آر-2 إم" المتطور في منشأة نطنز لتخصيب اليورانيوم تحت الأرض.
وكتبت الوكالة في تقريرها الذي حصلت وكالة "رويترز" على نسخة منه، أن "إيران أخطرت الوكالة بأن الشركة المشغلة لمحطة تخصيب الوقود في نطنز، تعتزم بدء تركيب3 مجموعات من أجهزة الطرد المركزي آي آر-2 إم في المحطة"، مشيرة إلى أنها ستضاف إلى أحد الأجهزة من الطراز ذاته، مستخدم بالفعل في التخصيب هناك.
وينص الاتفاق النووي الذي أبرمته إيران مع القوى العالمية على أن بإمكان طهران استخدام أجهزة الطرد المركزي من الجيل الأول "آي آر-1" (وهي أقل كفاءة)، في المحطة الموجودة تحت الأرض، وأن هذه هي الأجهزة الوحيدة التي يمكن لإيران استخدامها لتخصيب اليورانيوم.
وأضاف البيان أنه "يتعين على إيران عدم تنفيذ هذه الخطوات، إذا كانت جادة بشأن الحفاظ على مساحة للدبلوماسية".
وكانت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، قالت في تقرير وجّهته إلى الدول الأعضاء، الجمعة الماضي، إن إيران أبلغت لجنة المفتشين التابعة للأمم المتحدة، بأنها تعتزم تركيب 3 مجموعات إضافية من أجهزة الطرد المركزي من طراز "آي آر-2 إم" المتطور في منشأة نطنز لتخصيب اليورانيوم تحت الأرض.
وكتبت الوكالة في تقريرها الذي حصلت وكالة "رويترز" على نسخة منه، أن "إيران أخطرت الوكالة بأن الشركة المشغلة لمحطة تخصيب الوقود في نطنز، تعتزم بدء تركيب3 مجموعات من أجهزة الطرد المركزي آي آر-2 إم في المحطة"، مشيرة إلى أنها ستضاف إلى أحد الأجهزة من الطراز ذاته، مستخدم بالفعل في التخصيب هناك.
وينص الاتفاق النووي الذي أبرمته إيران مع القوى العالمية على أن بإمكان طهران استخدام أجهزة الطرد المركزي من الجيل الأول "آي آر-1" (وهي أقل كفاءة)، في المحطة الموجودة تحت الأرض، وأن هذه هي الأجهزة الوحيدة التي يمكن لإيران استخدامها لتخصيب اليورانيوم.